الصفحه ٧١ : (شِيَةَ) وشية ، ثم حذفت الواو ، [وهي فاء الفعل](٢) ، كما حذفت في «يشي» (٣) ، ونقلت كسرة الواو إلى الشين في
الصفحه ٨٣ : : «لا يجوز أن يكون موضع الكاف في الموضعين رفعا
كما زعم ـ أي مكي ـ لأنك إذا قدرتها مبتدأ احتاجت إلى عائد
الصفحه ٨٥ : يعمر ، وعاصم الجحدري وغيرهم : «وإله
أبيك» (٤) ـ ١٣٣ ـ بلفظ الواحد ، فيحتمل أن يكون واحدا
الصفحه ١١٢ : كلّمه.
٢٧٩ ـ قوله
تعالى : (دَرَجاتٍ) ـ ٢٥٣ ـ أي إلى درجات ، فلما حذف «إلى» نصب.
٢٨٠ ـ قوله
تعالى
الصفحه ١١٤ :
الياء ألفا لتحركها وانفتاح ما قبلها ، فصار «طاغوتا» ، فأصله «فعلوت» مقلوب
إلى «فلعوت». وقد يجوز
الصفحه ١١٩ : هامش (ظ) : ١٩
/ ب : «وجه الياء إسناده إلى ضمير الجلالة من قوله تعالى : (فَإِنَّ اللهَ
يَعْلَمُهُ)
أو
الصفحه ١٢٩ :
نصب على النعت لمصدر محذوف ، تقديره عند الفراء (١) : كفرت العرب كفرا ككفر (٢) آل فرعون ؛ وفي هذه
الصفحه ١٤١ : مِنْ إِلهٍ
إِلَّا اللهُ) ـ ٦٢ ـ (إِلهٍ) مبتدأ ، و (مِنْ) زائدة ، (إِلَّا اللهُ) خبره ؛ كما تقول : ما من
الصفحه ١٥١ : احتاج إلى تحريك المشدّد حرّكه بالضم ، أتبعه ضمّ ما
قبله ، كما قيل : لم يردّها ، بالضم. وقيل : هو مرفوع
الصفحه ١٦٢ : تعدّى «فلا يحسبنهم» إلى مفعولين استغنى بذلك عن تعدي : «لا
يحسبنّ الذين يفرحون» ؛ لأن الثاني بدل منه
الصفحه ١٦٨ : : (بِالطَّيِّبِ) هو
المفعول الثاني لتتبدلوا. (إِلى أَمْوالِكُمْ) إلى متعلقة بمحذوف ، وهو في موضع
الحال ، أي مضافة
الصفحه ٢٠١ : ـ قوله
تعالى : (وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا) ـ ٩ ـ أصل (وَعَدَ) أن يتعدّى إلى مفعولين ؛ يجوز الاقتصار
الصفحه ٢١٨ : قدمت (مِثْلُ) وهو بدل أو صفة ، والبدل والصفة لا يأتيان إلا بعد تمام
الموصول (٢) وصلته ، فيصير ذلك إلى
الصفحه ٢٣٤ : )(١). فأمّا من قرأ (٢) : «ولدار» بلام واحدة ، وأضافها إلى (الْآخِرَةُ) فإنّه لم يجعل «الآخرة» صفة ل «دار
الصفحه ٢٩٠ : [ماض] نقل إلى التسمية (٣) ، ثم وصف به ، مثل ما روي عن النبي عليهالسلام ، أنه قال : (٤) «إنّ الله