الصفحه ٣٠٣ :
جاز على الوجهين ، ولم يحتج إلى إظهار ضمير.
١٠٢٥ ـ قوله
تعالى : (وَأَنَّ اللهَ لَيْسَ
بِظَلَّامٍ
الصفحه ٤١٠ : كتابهم ، أو مستقرا معهم كتابهم ، ونحو ذلك ؛ فلا
يتعدّى (نَدْعُوا) على هذا التأويل إلا إلى مفعول واحد
الصفحه ٤٤٣ : ، إلا
بتغييرها إلى غيرها ؛ والياء والواو يتحركان ولا يتغيران (٢).
١٤٤٨ ـ قوله
تعالى : (أَلَمْ
الصفحه ٥١٣ : .
__________________
(١) البيت من شواهد
سيبويه ٣٧١/١ ونسبه إلى عمرو بن معدي كرب ؛ وفي الخزانة ٥٢/٢ ، ٧٩/٤ نسب إلى عمرو
أيضا وإلى
الصفحه ٥٦٦ :
١٨٤١ ـ وقوله
تعالى : (لا يَسَّمَّعُونَ
إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلى) ـ ٨ ـ إنّما دخلت (إِلَى) مع
الصفحه ٦٣٨ :
مِثْلَ ما أَنَّكُمْ) ـ ٢٣ ـ من نصب (مِثْلَ) بناه على الفتح ، لإضافته إلى غير متمكّن وهو (أَنَّكُمْ
الصفحه ٦٨٥ :
أعمل الأول في الكلام وهو «تَعٰالَوْا» لقيل : تعالوا يستغفر لكم إلى رسول
اللّه ، لأنّ تقديره : تعالوا
الصفحه ٦٩٩ : ءين على هذه
العلة. وكتبوا (وَلَأَوْضَعُوا)
(٢)بألفين. وكذلك (أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ)
(٣). وكذلك (لا إلى
الصفحه ٧٢٢ : مٰالاً)
ـ ١٢ ـ «لَهُ» في موضع المفعول الثاني ل «جَعَلْتُ» ، لأنها بمعنى : صيّرت ، يتعدّى
إلى مفعولين
الصفحه ٧٥٣ : البدل من «الطعام» ، لأنّ هذه الأشياء مشتملة على
الطعام ، منها يتكون ؛ لأنّ معنى «إلى طعامه» : إلى حدوث
الصفحه ٧٩٧ : (١)
التاء جعله فعلا متعديا رباعيا[منقولا من «رأى»]من رؤية العين ، فتعدّى بنقله إلى
الرباعي إلى مفعولين
الصفحه ٦ : (طبقات القراء) نقلا عن مكي نفسه ، وفي (كشف
الظنون) ، وأمالي ابن الشجري ، يضاف إلى ذلك عناوين السور نفسها
الصفحه ١٠ : ، وفي كل صفحة ٢٢ إلى ٢٣ سطرا ، وفي السطر الواحد ١٢ كلمة
تقريبا ، مخرومة الأول ، تبدأ بإعراب كلمة
الصفحه ١٤ : ، والإسراء : ١٠٦ ، ومريم : ٦٩
وغير ذلك.
٥ ـ نسخة آل عبد القادر :
ورمزت إليها
بالحرف (ق) وهي من مخطوطات
الصفحه ٥١ : فيها الفعل الذي هو جواب لها وهو (مَشَوْا) ؛ لأن فيها معنى الشرط ، فهي تحتاج إلى جواب ، ولا يعمل فيها