الصفحه ٦١٥ : الضميران في (مَحْياهُمْ وَمَماتُهُمْ) يعودان على الكفّار والمؤمنين ، وفيها نظر (٤).
٢٠٢٢ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٢٨١ : ـ قوله
تعالى : (مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ) ـ ٥٩ ـ من رفع (٣) «غيرا» جعله نعتا لقوله : (مِنْ إِلهٍ) على الموضع
الصفحه ٦٤ :
الضمائر لأضفت (يَوْماً) إلى (لا تَجْزِي) ، كما قال : (يَوْمُ لا
يَنْطِقُونَ)(١) ، و (يَوْمَ لا
الصفحه ٤١٦ : الإضافة إلى الجمع ؛ لأنّ
أصل هذا العدد أن يضاف إلى واحد يبين جنسه ، نحو : عندي مائة درهم ومائة ثوب ، فنوّن
الصفحه ٢٧٠ :
إلى معنى المضي (١). و (إِنْ) تردّ الماضي إلى معنى الاستقبال (٢) ، فلما صارت (لَمْ) ولفظ المستقبل
الصفحه ٢٢٧ :
خبرا ل (هذا) ، و (هذا) إشارة إلى يوم القيامة ، والجملة في موضع نصب بالقول.
فأمّا من نصب «يوما
الصفحه ٥٧٢ :
١٨٦٤ ـ قوله تعالى
: (إِلْ ياسِينَ) ـ ١٣٠ ـ من فتح (١) الهمزة ومدّه ، جعله «آل» (٢) الذي أصله «أهل
الصفحه ١١٣ : تعالى
: (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ) ـ ٢٥٥ ـ ابتداء وخبر ، و (هُوَ) بدل من موضع (لا إِلهَ).
٢٨٥
الصفحه ١٥٦ : إذا أسندت القتل إلى النبي ، وجعلته صفة له. و (رِبِّيُّونَ) على هذا مرفوعون بالابتداء أو بالظرف ؛ وهو
الصفحه ٣٤٩ : ـ قوله
تعالى : (مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ) ـ ٥٠ ـ يجوز رفع «غير» على النعت أو البدل من موضع (إِلهٍ). ويجوز
الصفحه ٣٩٢ :
عليها. وقرأ جماعة القراء غيرهما : بنون مفتوحة مخففة ، هي علم الرفع ، ولم يعدّوا
الفعل إلى مفعول ، كما
الصفحه ٥٧١ :
العلم ؛ لأنّه يحتاج أن يتعدّى إلى مفعولين ، وليس في الكلام غير واحد وهو (ما ذا) ، فجعلهما اسما
الصفحه ١١ : تاريخها إلى سنة ٥٤٥ ه
، وتقع في ٢٦٥ ورقة ، في كل صفحة من ٨ إلى ٢٥ سطرا ، وفي السطر الواحد من ٨ إلى ١٣
الصفحه ١٥ : ؛ جعلتها متأخرة
في الرتبة بالنسبة إلى باقي النسخ. وقد قمت بمقابلتها مع النسخ الأخرى ، وأثبتّ
منها ما رأيته
الصفحه ١٢٧ :
٣٤٢ ـ قوله
تعالى : (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ) ـ ٢ ـ [«الله»](١) مبتدأ ، وخبره : (نَزَّلَ