الصفحه ١٠٩ : انتصاب المفعول به. وقيل : انتصب (غَيْرَ) على الحال من الموصين المتوفين ، تقديره : متاعا إلى
الحول غير ذوي
الصفحه ١١١ : إلى أن يؤتى بعدها
بلفظ المستقبل]. ولا يستعمل «عسى» إلا مع «أن» إلا في الشعر.
٢٧٢ ـ قوله
تعالى
الصفحه ١٢٣ : (٥).
__________________
(١) ذهب الطبريّ إلى أن الضمير في «وَلِيُّهُ» عائد على «الْحَقُّ». وقيل :
هو عائد على «الَّذِي عَلَيْهِ
الصفحه ١٢٦ :
مشكل إعراب سورة
«آل عمران»
٣٤١ ـ قوله
تعالى : (الم) ـ ١ ـ مثل : (الم* ذلِكَ الْكِتابُ
الصفحه ١٢٨ : المتشابه. وقيل : تعود على الكتاب
؛ وهو القرآن كلّه.
٣٤٩ ـ قوله
تعالى : (كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ) ـ ١١
الصفحه ١٣٠ : (مِثْلَيْهِمْ) تعودان إلى الفئة المقاتلة في سبيل الله. هذا أبين
الأقوال ، وفيه اختلاف كثير (٢).
٣٥٤ ـ قوله
الصفحه ١٣١ : تقوم مقامه صار فيها ضمير مقدر
مرفوع ، واحتاجت إلى ابتداء يعود عليه ذلك الضمير ، كقولك : لزيد مال ، وفي
الصفحه ١٣٨ : .
٣٨٨ ـ قوله
تعالى : (اجْعَلْ لِي آيَةً) ـ ٤١ ـ «اجعل» بمعنى «صيّر» ، فهو يتعدّى إلى مفعولين ؛
أحدهما
الصفحه ١٤٦ : الجملة المعطوفة إلى
عائد ، كما لم تحتج إليه الأولى (٣) ، ولذلك اختاره سيبويه (٤) ؛ لمّا لم ير في الجملة
الصفحه ١٥٢ : ١ / ٣٥٥ ؛ والبيان ١ / ٢١٧ ؛ والعكبري
١ / ٨٦ ؛ وتفسير القرطبي ٤ / ١٨٣.
(٤) إلى هنا ينتهي ما سقط من الأصل
الصفحه ١٥٧ : إذ ، وسبقه إلى ذلك
مكي ، وزاد عليه فقال : الواو للابتداء ، وقيل : للحال ، وقيل : بمعنى إذ» اه
الصفحه ١٩٦ : . ويجوز أن يكون مفعولا ثانيا ل «يهدي» ، تقديره
: ويهديهم صراطا مستقيما إلى ثوابه وجزائه.
٦٥٧ ـ قوله
الصفحه ١٩٧ : ) ـ ١ ـ ابتداء وخبر ، في موضع نصب على الحال من المضمر
في «محلين». ونون «محلين» سقطت لإضافته إلى (الصَّيْدِ
الصفحه ١٩٨ : ؛ والعيني علي الأشموني ٤ / ٩
؛ وشرح أبيات مغني اللبيب ، لعبد القادر البغدادي ١ / ١١٧.
وفي البيت إشارة إلى
الصفحه ٢٠٢ : : (سُبُلَ السَّلامِ) ـ ١٦ ـ مفعول بحذف حرف الجر ، أي إلى سبل السّلام.
٦٨١ ـ قوله
تعالى : (أَنْ تَقُولُوا