الصفحه ٦٢ : ، ولا تجب (٣) علة الواو ؛ لأنّ الحركة عارضة. وقيل : إن «أوّل» أفعل ،
من «آل يؤول» فأصله : أأول ، ثم قلب
الصفحه ٦٥ : : (وعد) يتعدى إلى مفعولين ؛ تقول : وعدت
زيدا مكان كذا ويوم كذا ، فالمفعول الأول (مُوسى) و (أَرْبَعِينَ
الصفحه ٦٦ : (ح).
(٤) انظر الكتاب ٢ / ٣٨٤ والمقتضب ١ / ١٣٩.
(٥) زيادة من (ظ).
(٦) في الأصل : «فقلبت الياء الزائدة إلى
الصفحه ٧٠ : صفرة هاهنا ، فحمل على المعنى. والثاني أن اللون
مضاف إلى المؤنث. (أبو البقاء)». وانظره في إملاء ما منّ
الصفحه ٧٣ : ) [على اختلاف في ذلك قد تقدم شرحه](٦). ومثله في التفسير : (وَالَّذِينَ آمَنُوا) ـ ٨٢ ـ إلى قوله تعالى
الصفحه ٨٢ : ، ورضيت عن جعفر ، وعجبت
من بشر ، وغضبت على بكر ، ومررت بخالد ، وانطلقت إلى محمد. وكذلك قالوا : حسدت زيدا
الصفحه ٨٧ : فلا يقدّر في الكلام حذف ، لأن الفعل قد تعدّى إلى مفعولين في
اللفظ : أحدهما مضمر ، قام مقام الفاعل
الصفحه ٩٠ :
أخبر به الصادق لا إله إلا هو ، فجاز الإخبار عنها بالمضي ، إذ هي في صحة كونها
كالشيء الذي قد كان ومضى
الصفحه ٩٢ : تعجبا ، يعجّب الله المؤمنين من جرأة الكفار على عمل
يقربهم إلى النار ، وكذلك معنى الاستفهام (٤).
٢٠٢
الصفحه ٩٣ : [من لكنّ] نصب (الْبِرَّ) والتقديرات على حالها ، وإنّما احتيج إلى هذه التقديرات
ليصحّ أن يكون الابتدا
الصفحه ٩٤ : على حبّ المال الرجل ، فأضيف المصدر إلى المفعول ، كما
تقول : عجبت من أكل الخبز [زيد](١). وقيل : الها
الصفحه ٩٦ : ». ومن لم ينون أضاف «الفدية» إلى «طعام».
٢١٤ ـ قوله
تعالى : (شَهْرُ رَمَضانَ) ـ ١٨٥ ـ رفع بالابتدا
الصفحه ٩٧ : :
أحدهما
: أن يكون المعنى
: الذي أنزل القرآن إلى سماء الدنيا جملة فيه ، فتكون (فِيهِ) ظرفا لنزول القرآن
الصفحه ٩٨ : فيه (أُحِلَّ)] ، و (الرَّفَثُ) مفعول لم يسم فاعله (٢).
٢٢٠ ـ قوله تعالى
: (وَتُدْلُوا بِها
إِلَى
الصفحه ١٠١ : ء لأنها تشبه «إلى». ولا تكتب «إما» بالياء
قياسا على (حَتَّى) لأنها (أَنْ) ضمّت إليها «ما