الصفحه ٦٣٧ : ومسيّره ، وهو الله لا إله إلا هو ، تقديره : [و] ربّ الرياح
الذاريات ، والسحاب الحاملات وقرا ، فالسفن
الصفحه ٦٤٥ : تكون «ما» والفعل مصدرا ، فلا يحتاج إلى إضمار
هاء. ومن شدّد «كذّب» جعل «ما» مفعولا به على أحد الوجهين
الصفحه ٦٥١ : .
٢١٥٢ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا آلَ لُوطٍ) ـ ٣٤ ـ [«آلَ»]
نصب على
الاستثناء ، وأصله «أهل» ، فأبدلوا من الها
الصفحه ٦٦٠ : إنما تكون لما يمكن أن يكون ، ويمكن
ألّا يكون ، والقيامة لا شك [في] أنها نرفع قوما إلى الجنّة ، وتخفض
الصفحه ٦٦١ : بدل ؛ على معنى : السابقون إلى طاعة الله هم
السابقون إلى رحمة الله عزوجل.
٢١٧٨ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٦٨٧ : العشرة من العدد إلى ما فوقها. وأما «بَشَرٌ» فيقع للواحد ، فلم يمكن (٣)
إضافة عدد إلى واحد. و «بَشَرٌ» رفع
الصفحه ٧١٤ : )
ـ ٨ ـ «وجد» يتعدّى إلى مفعولين : الهاء الأول ، و «مُلِئَتْ» في موضع الثاني. ويجوز
أن تعديها إلى واحد ، وتجعل
الصفحه ٧١٦ : الذي
توعدونه. ولك أن تجعل «مٰا» والفعل مصدرا ، فلا يحتاج إلى عائد.
٢٣٦٧ ـ قوله تعالى : (إِلاّٰ مَنِ
الصفحه ٧٢١ : ء لأنه إضعاف للحرف ؛ لأنّ ردّ الحرف الأقوى إلى الحرف الأضعف
نقص في الحرف وفي اللفظ. وكذا حكم أكثر الإدغام
الصفحه ٧٤٥ : ذلك ، و] (١)ذكورا
وإناثا. وقصارا وطوالا. و «خلق» بمعنى ابتدع ، فلذلك لا يتعدّى إلاّ إلى مفعول
واحد
الصفحه ٧٤٩ : التدبير ليس إلى الملائكة ، إنما هو
إلى اللّه عزّ وجلّ ، فهي مرسلة بما يدبّره اللّه ويريده ، ليس التدبير
الصفحه ٧٥٦ : البدل من (يَوْمَ الدِّينِ)
ـ ١٥ ـ الأول. وهو [إذا فتحته] (٤)
مبني عند الكوفيين ، لإضافته إلى الفعل
الصفحه ٧٦١ : «أذنت» الثانية] ؛ على
حذف الواو. وإنما تحتاج «إذا» إلى جواب إذا كانت للشرط ، فإن عمل فيها ما قبلها لم
الصفحه ٧٦٦ :
وإحيائه بعد موته. ومن
قال : «رجعه» [بمعنى] : ردّه الماء في الإحليل ، أو قال : ردّ الشيخ إلى
الصفحه ٧٨٩ : الْكِتٰابَ)
ـ ٤ ـ ، ف «مُنْفَكِّينَ» مأخوذ من قولهم : انفكّ الشيء من الشيء إذا فارقه ؛ فلا
تحتاج إلى خبر إذا