الصفحه ٤٨٢ : ) بالرفع فإنه جعله خبر ابتداء محذوف تقديره : هذه ثلاث عورات ، ثم حذف
المضاف اتّساعا ، وهذه إشارة إلى
الصفحه ٤٩٣ : ء ، و (آياتُ) الخبر. و (تِلْكَ) إشارة إلى ما نزل من القرآن ، وقيل : بل هي إشارة إلى
هذه الحروف التي في أوائل
الصفحه ٥٠٦ : ) ـ ٤ ـ مفعولان ل (جَعَلَ) ؛ لأنّها بمعنى «صيّر» ، فإن كانت بمعنى «خلق» تعدّت إلى [مفعول] واحد ، نحو
قوله تعالى
الصفحه ٥١٨ : الضمير إلى الظرف ، كما ينتقل إلى الظروف إذا كانت
أخبارا للمبتدإ وتقدير المحذوف كأنّه قال : إنما اتخذتم من
الصفحه ٥٢٩ : يَقُولُونَ
افْتَراهُ) ـ ٣ ـ (أَمْ) هنا لخروج من خبر إلى خبر آخر ، وقيل : هي بمعنى (بَلْ).
١٧٢٠ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٥٣٨ : البدل يأتي على
البيان ، والمخاطب والمخاطب لا يحتاجان إلى بيان.
١٧٤٥ ـ قوله تعالى
: (وَالْحافِظِينَ
الصفحه ٥٣٩ :
خبره. ولا يجوز أن تقدر إضافة (أَحَقُّ) إلى (أَنْ) البتّة ؛ لأنّ أفعل لا يضاف إلّا إلى ما هو بعضه
الصفحه ٥٤٥ :
«الأكل» إلى «الخمط» جعل الأكل هو الثمر ، والخمط شجر ، فأضاف الثمر إلى
شجره ، كما تقول : هذا ثمر
الصفحه ٥٨٣ : نعبدهم ([إِلَّا
لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللهِ زُلْفى]). وقيل : (وَالَّذِينَ) رفع بفعل مضمر تقديره : وقال
الصفحه ٥٨٦ : ، ويكون (بِيَمِينِهِ) الخبر.
١٩٠٨ ـ قوله
تعالى : (إِلى جَهَنَّمَ
زُمَراً) ـ ٧١ ـ (زُمَراً) نصب على الحال
الصفحه ٥٨٧ : الاسم
الأعجمي ، نحو : هابيل.
١٩١٢ ـ قوله
تعالى : (إِذْ تُدْعَوْنَ
إِلَى الْإِيمانِ) ـ ١٠ ـ العامل في
الصفحه ٦٠٢ : إلى جمع «فعل» ، كما ردّ «فعل» إلى جمع «أفعل»
في قولهم : زمن وأزمن.
١٩٨٠ ـ قوله
تعالى : (ظَلَّ
الصفحه ٦٠٨ : يا محمد يوم نبطش.
١٩٩٨ ـ قوله
تعالى : (أَنْ أَدُّوا إِلَيَ) ـ ١٨ ـ (أَنْ) في موضع نصب على حذف حرف
الصفحه ٦٢٦ :
مشكل إعراب سورة
«الفتح»
٢٠٥٩ ـ قوله عزوجل : (وَيَهْدِيَكَ صِراطاً
مُسْتَقِيماً) ـ ٢ ـ أي إلى
الصفحه ٦٣٣ : ، ولا يعمل فيه (مِتْنا) ، لأن (إِذا) مضافة إلى (مِتْنا) ، والمضاف إليه لا يعمل في المضاف.
٢٠٨٥ ـ قوله