الصفحه ٢٥٥ : مفعول لم يسمّ فاعله ، وأضافه إلى «الأولاد»
، ورفع «شركاء» حملا على المعنى ، كأنه قيل : من زيّنه لهم؟ قيل
الصفحه ٢٦٣ : «صراط» على الموضع ؛ لأن «هداني إلى صراط» و «هداني صراطا» واحد ، حمله على
المعنى ، فأبدل (دِيناً) من
الصفحه ٢٨٦ : : (إِلهاً) ـ ١٤٠ ـ الثاني ، نصب على البيان ، لأن (أَبْغِيكُمْ) قد تعدّى إلى مفعولين ؛ (غَيْرَ) [و] الكاف
الصفحه ٢٩٣ :
٩٩٣ ـ قوله
تعالى : (جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ) ـ ١٩٠ ـ أي : ذا شرك ، أو ذوي شرك ، [فهو] راجع (١) إلى
الصفحه ٢٩٦ : ، بينما وصف الثالث ، وهو جعل الكاف نعتا للمصدر(حقا)بأنه
أقرب إلى الصحة لأمرين : أحدهما : تقارب ما بينهما
الصفحه ٢٩٧ : » المذكورة
في آل عمران.
١٠٠١ ـ قوله تعالى
: (مُرْدِفِينَ) ـ ٩ ـ من فتح الدال (٦) جعله حالا من الكاف والميم
الصفحه ٣٠١ : ، فلما لم يجز الإدغام في
المستقبل ، لأنّ حركته غير لازمة ، تنتقل من رفع إلى نصب أو إلى حذف جزم ، أجرى
الصفحه ٣٠٧ :
مشكل إعراب سورة
«التوبة»
١٠٣٧ ـ قوله
تعالى : (بَراءَةٌ) ـ ١ ـ مصدر مرفوع بالابتداء ، و (إِلَى
الصفحه ٣١١ : : أجعلتم سقاية الحاجّ وعمارة
المسجد الحرام كإيمان من آمن بالله ؛ وإنما احتيج إلى هذا ليكون المبتدأ هو الخبر
الصفحه ٣١٥ : : هو أذن رحمة ، أي مستمع رحمة. فكما أضاف أذنا إلى
الخير ، أضافه إلى الرّحمة ؛ لأنّ الرحمة من الخير
الصفحه ٣٢٠ :
إلى مفعولين دون ثالث ، وذلك لا يجوز ، وإنما تعدى (١) ، إلى مفعول واحد ، وهو «نا» ثم تعدّى بحرف جر
الصفحه ٣٣١ : إلى ثلاثة مفعولين ، ويجوز الاكتفاء بواحد ، ولا يجوز
الاكتفاء باثنين دون ثالث. وإذا كان «أنبأ» بمعنى
الصفحه ٣٣٧ : » مثبت في(ح) : فقط. وانظر معاني القرآن للفراء ٤٧٩/١.
(٢) ح «المعافير» وهو
تحريف.
(٣) عجز بيت ينسب إلى
الصفحه ٣٥٢ : /١ ؛ والبيان
٢١/٢ ؛ والعكبري ٢٣/٢ ؛ وتفسير القرطبي ٦٩/٩.
(٣) نسبت قراءة الرفع
إلى ابن مسعود ، وقد حكاها عنه
الصفحه ٣٥٣ : /٩.
(٣) حكى ابن خالويه هذه القراءة في شواذه ، ص ٦٠ ، ونسبها إلى ابن مروان وعيسى
بن عمر ، وزاد أبو حيان في