الصفحه ٨٩ : من الأوّل ، لا موضع له من الإعراب.
١٩٠ ـ قوله
تعالى : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ) ـ ١٦٣ ـ ابتدا
الصفحه ١٠٢ : ، فارتفع الفعل
بعدها ، ولم تعمل فيه. فأما وجه قول من نصب فإنّه جعل (حَتَّى) غاية ، بمعنى : إلى أن ، فنصب
الصفحه ١٢١ : : «صفا» (١).
٣٢٠ ـ قوله
تعالى : (وَإِنْ كانَ ذُو
عُسْرَةٍ) ـ ٢٨٠ ـ (كانَ) هاهنا تامة لا تحتاج إلى خبر
الصفحه ١٢٢ : ، وينسب إلى عبد الله بن الزبعرى ، وإلى شتيم
بن خويلد الفزاري ، وجاء عجزه أيضا في شعر للسماك بن عمرو
الصفحه ١٧٢ :
تامة لا تحتاج إلى خبر ، بمعنى : حدث ووقع ، فرفع «واحدة» بفعلها ، وهي
قراءة نافع (١) وحده. ومن نصب
الصفحه ١٧٦ : يَنْكِحَ) ـ ٢٥ ـ (أَنْ) في موضع نصب بحذف حرف الجر ، تقديره : إلى أن ينكح ، ولأن ينكح.
٥٣٧ ـ قوله
تعالى
الصفحه ١٨٤ : لا تحصى. وكلّ ذلك لا
سبيل إلى الاطلاع على حقائقه (٤) إلا بمعرفة إعرابه وتصرّف حركاته وأبنيته.
٥٨٧
الصفحه ١٨٧ : ، وقيل : تتوفاهم :
تحشرهم إلى النار. وقول الملائكة لهم (فِيمَ كُنْتُمْ) توبيخ وتقرير ، فلما احتجّوا
الصفحه ١٨٨ : يجوز أن يكون تعدّى إليه (أَنْزَلْنا) بحرف ؛ لأنّه قد تعدّى إلى مفعول بغير حرف ، وإلى آخر
بحرف.
٦١٢
الصفحه ٢٠٠ : ءة. وقيل : هو عطف على «الرءوس» ، محكم ؛ لكنّ التحديد يدلّ على الغسل ، فلمّا
حدّ غسل الأرجل إلى الكعبين كما
الصفحه ٢١٣ : الفراء من وجه غير وجه أبطله به مكي ..».
وبعد ذكره لما جاء به مكي من اعتراض على
ما نسبه إلى الفرا
الصفحه ٢٤٠ : ـ أي : فهو يكون ، فلذلك رفعه ، وفي «يكون» اسمها ،
وهي تامّة لا تحتاج إلى خبر. مثله (كُنْ) ، والمضمر هو
الصفحه ٢٤٢ : على حذف حرف الجر تقديره : إلى درجات ؛ كما
قال : [تعالى] (وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ
دَرَجاتٍ)(٣). ومن لم
الصفحه ٢٥٠ : ) ـ ١١٤ ـ نصب على البيان ، أو على الحال. و (أَبْتَغِي) معدّى إلى «غير».
٨٣٧ ـ قوله
تعالى : (مُنَزَّلٌ
الصفحه ٢٥١ : يحسن أن يكون فعلا للمخبر عن نفسه ، فيحسن إضافته إلى ما ليس هو بعضه
؛ لأنه بلفظ الإخبار عن الغائب. ولا