الصفحه ٧ : ، وزادت
شواهده من الشعر على الثلاثين شاهدا ، وما قلة شواهده من الحديث والشعر إلا دليل
اهتمامه الشديد
الصفحه ٣١٤ : هذا ، في الشعر ، وقد أجازه قوم في الشعر وغيره ، وفيه نظر ؛ لقوله : (وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقالَها
الصفحه ٣٢٢ : ، ولا تقع «أن» بعد «كاد» خبرا لها ، إلّا في ضرورة شعر.
كذلك لا تحذف «أن» بعد «عسى» إلا في ضرورة شعر
الصفحه ٣٢٥ : : (وَإِذا أَذَقْنَا) ـ ٢١ ـ (إِذا) فيها معنى الشرط ، ولا تعمل ، وتحتاج إلى جواب غير
مجزوم ، إلا في شعر
الصفحه ٨٤٠ : (عبد
الله) ، أمير خراسان (في شعر الفرزدق).
ص ١٩٨
ـ الخليل بن
أحمد الفراهيدي : الأزدي ، إمام العربية
الصفحه ١٥ : اسم السورة ورقم الآية. اهتممت بضبط الآيات القرآنية ضبطا تاما ، وكذلك
الشواهد الشعرية ، كما ضبطت بعض
الصفحه ١٦ : ... استخرجت الشواهد الشعرية
من مصادرها ومظانها ؛ في الكتب والمعاجم والدواوين. ترجمت للأعلام الواردة في النص
الصفحه ١٠١ : ء ؛ ولم يجزه سيبويه إلا في الشعر. ولا يجوز أن
يعمل (سَلْ) في (كَمْ) ؛ لأن الاستفهام لا يعمل فيه ما قبله
الصفحه ١١١ : إلى أن يؤتى بعدها
بلفظ المستقبل]. ولا يستعمل «عسى» إلا مع «أن» إلا في الشعر.
٢٧٢ ـ قوله
تعالى
الصفحه ١٢٢ : ، وينسب إلى عبد الله بن الزبعرى ، وإلى شتيم
بن خويلد الفزاري ، وجاء عجزه أيضا في شعر للسماك بن عمرو
الصفحه ١٢٤ :
برجل حسن وجهه ، وهذا التخريج على مذهب الكوفيين جائز ، وعلى مذهب المبرد ممنوع ، ويجيزه
سيبويه في الشعر
الصفحه ٢٤٠ : الحارث بن نهيك ، وهو في الشعر والشعراء ص ٩٩ ؛ والمحتسب ٢٣٠/١ ؛ والخصائص
٣٥٣/٢ ؛ وإعراب القرآن المنسوب
الصفحه ٢٥١ : للمخبر. ولا يحسن
تقدير حذف حرف الجر ، لأنه من ضرورات الشعر. ولا تحسن فيه الإضافة ، لأنه كفر إذ
أفعل لا
الصفحه ٢٥٥ :
بمنزلة الصلة](٤) وذلك إنّما يجوز عند النحويين في الشعر ، وأكثر ما يأتي
في الظروف [كما قال الشاعر
الصفحه ٢٧٠ : به الكتّان والقطن ، ونبت
به الكلأ الذي هو سبب نبات الصوف والوبر والشعر على ظهور البهائم ، [وهذا