وإحيائه بعد موته. ومن قال : «رجعه» [بمعنى] : ردّه الماء في الإحليل ، أو قال : ردّ الشيخ إلى أحواله من النطفة إلى الشيخ ، أو قال : على حبس الماء ، فلا يخرج من الإحليل ، نصب «يوما» بفعل مضمر ، أي : اذكر يوم تبلى السرائر. ولا يعمل فيه «لقادر» ؛ لأنّه لم يرد أنه يقدر على رد الماء في الإحليل وغير ذلك يوم القيامة ؛ وإنما أخبر بذلك أنه يقدر عليه في الدنيا ، لو شاء ذلك.