الصفحه ٥١٩ :
ما أشبهه ، فاعلم وافهم هذه المسألة ، فقد كشفت لك [فيها] سرائر النحو
وغرائبه (١).
١٦٨٠ ـ وقوله
الصفحه ٥٣٣ :
المنادى في المعنى. ولا يجوز نصبه على الموضع عند أكثر النحويين ، وأجازه المازنيّ
، جعله مثل قولك : يا زيد
الصفحه ٥٤٤ : يفعل» قياس مصدره أن يأتي بالفتح ، نحو : المقعد ، والمدخل
، والمخرج. وقيل : هو اسم مفرد للمكان يؤدّي عن
الصفحه ٥٥٨ :
الاستفهام ، إذا دخل عليها حرف جر ، نحو : (فَبِمَ تُبَشِّرُونَ)(٢) [و (عَمَّ يَتَساءَلُونَ)](٣) ، ولا يحسن
الصفحه ٥٦٨ : محذوف ، وجواب لو
لا (لَكُنْتُ) تقديره : ولو لا نعمة ربّي تداركتني أو استنقذتني ونحوه
، لكنت من المحضرين
الصفحه ٥٧٠ :
وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ) ـ ١٠٣ ـ جواب «لمّا» محذوف تقديره : فلمّا أسلما رحما
أو سعدا ، ونحوه. وقال بعض
الصفحه ٥٧٨ : » إذا كان
صفة جمع على «فعلاء» إلا أن تكون فيه واو فيجمع على «فعال» نحو : طويل وطوال.
١٨٨٠ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٥٨٧ : الاسم
الأعجمي ، نحو : هابيل.
١٩١٢ ـ قوله
تعالى : (إِذْ تُدْعَوْنَ
إِلَى الْإِيمانِ) ـ ١٠ ـ العامل في
الصفحه ٥٩٥ : : إنّ الذين كفروا
بالذكر لمّا جاءهم خسروا ، أو هلكوا ، أو نحو ذلك.
١٩٤٨ ـ [قوله
تعالى : (إِلَّا ما
الصفحه ٥٩٨ : ـ إنما ذكّر (قَرِيبٌ) لأنّ التقدير : لعلّ وقت الساعة قريب ، أو قيام الساعة
قريب ، ونحوه. وقيل : ذكّر على
الصفحه ٦٠٣ : في الكلام نصب «كل» [ب «إن»] وإن نقص الوزن ، كما
يعمل الفعل وهو ناقص ، نحو : لم يك زيد قائما. ويجوز أن
الصفحه ٦٠٥ : : وقيله يا ربّ مسموع أو متقبّل
ونحوه. وقرأ أبو قلابة (٦) «يا ربّ» بالنصب وبخفض «قيله» ، تقديره : أنه أبدل
الصفحه ٦١٦ : لصار تقديره : إن نظنّ
إلا نظن ، وهذا كلام ناقص. ولم يجز النحويون : ما ضربت (٣) إلا ضربا ؛ لأن معناه
الصفحه ٦٢٧ : محذوف ، أي بالحضرة ، أو بالموضع ، أو
بمكة ، ونحو ذلك.
٢٠٦٨ ـ قوله
تعالى : (أَنْ تَطَؤُهُمْ) ـ ٢٥
الصفحه ٦٣٤ : بعض النحويين : كلّ منطلق ، فبنى «كلا» على الضم بحذف
ما أضيف إليه ؛ جعله مثل «قبل وبعد».
٢٠٨٨ ـ قوله