الصفحه ٣٦٦ : منها إلا إذا كان فيها تضعيف ، نحو : «لعلّ» و «علّ» (٦). ومعنى (حاشَ لِلَّهِ) : بعد يوسف عن هذا الذي رمي
الصفحه ٣٨٨ : (ظ ، د ، ق).
(٧) في البيان لابن
الأنباري ٦٥/٢ : «ويجوز حذف الواو من(ولها)في هذا النحو ، فى اختيار الكلام ؛ لمكان
الصفحه ٣٩١ : : الآية
١٥٨.
(٤) أي قرأ بكسر
النون خفيفة ، ونحوها قراءة ابن كثير إلا أنه يشدد النون ، وقرأ الباقون بفتح
الصفحه ٤٠٢ : الكوفيون (٧) : إن «الضّيق» بالفتح يكون في القلب [والصدر] ، وبالكسر يكون في الثوب
والدار [ونحو ذلك] ؛ [تقول
الصفحه ٤٠٤ : ، كقوله تعالى : (غُفْرٰانَكَ
رَبَّنٰا)
، معناه : اغفر لنا ، ونحوه ، وقوله : (فَضَرْبَ
الرِّقٰابِ)
معناه
الصفحه ٤١٤ : ء أفعل من كذا أبدا من الثلاثي ، ولا يأتي من الرباعي البتة إلا في شذوذ ، نحو
قولهم : ما أولاه للخير ، وما
الصفحه ٤١٥ : طَعاماً) ـ ١٩ ـ فالرفع عند أكثر النحويين في هذا على الابتداء ،
وما بعده خبره ، والفعل وهو (لِنَعْلَمَ
الصفحه ٤١٦ : الإضافة إلى الجمع ؛ لأنّ
أصل هذا العدد أن يضاف إلى واحد يبين جنسه ، نحو : عندي مائة درهم ومائة ثوب ، فنوّن
الصفحه ٤٣٩ : ، مثل : هم قوم عدى. ومن ضمّ (٢) السين أتى به على الأكثر ؛ لأن «فعلا» كثير في الصفات ،
نحو : رجل حطم
الصفحه ٤٤٣ :
الفاعل ، والمفعول محذوف ، كما يضاف في موضع آخر إلى المفعول ويحذف الفاعل ، نحو
قوله تعالى : (بِسُؤالِ
الصفحه ٤٥٢ : ، أو
عند اشتغال المفعول به بحرف الجر ، نحو : قيم وسير بزيد. فأما الياء فأسكنها في
موضع الفتح ، كما
الصفحه ٤٦٥ :
«فعلالا» ؛ لأن فعلالا لم يأت اسما ، فيكون هذا ملحقا به ، إنما جاء «فعلان» في
المصادر خاصة نحو
الصفحه ٤٩٣ : ، وحذفه مع (أَنْ) كثير في الكلام والقرآن. ولذلك قال بعض النحويين : إن (أَنْ) في موضع خفض بالخافض المحذوف
الصفحه ٤٩٧ : . والشهاب : كلّ ذي نور ، والقبس
: ما يقتبس به من جمر ونحوه. فمعناه لمن لم ينوّن : بشهاب من قبس ، و «القبس
الصفحه ٤٩٨ : الجنس ؛ لكن المستثنى منه محذوف (٤) ، وهذا بعيد. وأجاز بعض النحويين أن تكون (إِلَّا) بمعنى الواو ، وهذا