الصفحه ٢٦٥ :
تعالى : (قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ) ـ ٣ ـ و (قَلِيلاً ما
تُؤْمِنُونَ)(٣) ونحوه ، هو منصوب بالفعل الذي
الصفحه ٢٧٦ : من الإعراب ؛
[بمنزلة قوله : (أَنِ اعْبُدُوا اللهَ)(٢) ، و (أَنِ امْشُوا)(٣) ونحوه](٤).
٩٣٠ ـ قوله
الصفحه ٢٧٨ : ء وتبيان ، وإنما يجيء ذلك في الأسماء ، نحو : التمثال
والتمساح والتقصار. وانتصاب(تلقاء)هاهنا على الظرف ، أي
الصفحه ٢٨١ : ) الخبر عن (إِلهٍ). ويجوز أن تضمر الخبر ، تقديره : ما لكم من إله غيره في
الوجود ، أو في العالم ونحوه. وأما
الصفحه ٢٨٣ : زيد ، ونحوه من
المصادر ، ثم حذف المضاف ، وأقيم المضاف إليه مقامه ، كما تقول : الليلة الهلال ، أي
الصفحه ٢٨٤ : ](١)
فنصب الركوب ، [أي
اركبوا ، أو افعلوا الركوب](٢). وأجاز بعض النحويين أن تكون (أَنْ) في موضع رفع على معنى
الصفحه ٢٨٥ : : هما لغتان ، وقيل : هو القمل المعروف في
الثياب ونحوها ، والمشدد يكون في الطعام. تبيان» ، وانظر
الصفحه ٢٩٨ : (١) : ردفني وأردفني ، بمعنى : تبعنى وأتبعني. وأكثر النحويين على أنّ «أردفه» :
حمله خلفه ، و «ردفه» : تبعه
الصفحه ٣١٢ : ؛ والتصغير لا يعتدّ به ؛ ولأنه عند كل النحويين عربيّ مشتقّ من قوله تعالى :
(وَتُعَزِّرُوهُ)(٢).
١٠٥٣ ـ قوله
الصفحه ٣٢٠ : وتهيّر. وحكى الأخفش : هرت
تهار ، كخفت تخاف. وأجاز النحويون أن تجري «هار» على الحذف ، ولا يقدّر المحذوف
الصفحه ٣٣٠ :
١١٠٤ ـ قوله
تعالى : (وَلكِنَّ النَّاسَ) ـ ٤٤ ـ الاختيار عند جماعة من النحويين ، إذا أتت (لكِنَّ
الصفحه ٣٥١ : نقل ما حكاه ابن العربي عن كبراء النحويين ، أن «أن» بمعنى «حتى»
، والتقدير : فما لبث حتى جا
الصفحه ٣٥٣ : بعدها ، نحو : كان زيد هو أخاك ... انظر : تفسير
القرطبي ٧٦/٩. وكذلك استنكر أبو عمرو قراءة عيسى بن عمر نصب
الصفحه ٣٥٦ : على : سعده الله ؛ وإن كان
لا يقال. وضمّ السين في (سُعِدُوا) بعيد عند أكثر النحويين ، إلّا على تقدير
الصفحه ٣٦٥ : (٢) والجواب محذوفان. فإن كانت (لَوْ لا) بمعنى «هلّا» وقع بعدها الفعل نحو قوله : (فَلَوْ لا كانَتْ قَرْيَةٌ