الصفحه ١٦٢ : ،
__________________
(١) زيادة في الأصل. والأخفش : هو هارون بن موسى بن شريك التغلبي ، أبو عبد
الله ، المفسر النحوي ، شيخ القرا
الصفحه ١٦٣ : «أولي» «ذي» المضاف ، فإن كان منصوبا ،
نحو : (يا أُولِي
الْأَلْبابِ)(٢) ، فواحدهم «ذا» المضاف ، فإن كان
الصفحه ١٦٤ :
مرفوعا نحو : (أُولُوا بَقِيَّةٍ)(١) فواحدهم «ذو» المضاف ، وقد ذكرنا (٢) أن واحد أولئك «ذا» المبهم
الصفحه ١٦٥ : : (مَتاعٌ قَلِيلٌ) ـ ١٩٧ ـ رفع على إضمار مبتدأ ، أي : هو متاع أو ذلك
متاع ، ونحوه
الصفحه ١٦٨ :
وداري ودارك ، ونحوه. ويدل على أنه كالتنوين أنهم حذفوا الياء في النداء ؛ إذ
هو موضع يحذف فيه
الصفحه ١٧٤ : الاختيار ، إذا كان في الكلام معنى الأمر أو النهي ، نحو
قولك : اللذين عندك فأكرمهما ، النصب فيه الاختيار
الصفحه ١٨٠ : لا يُؤْتُونَ)(٥) ـ ٥٣ ـ لا يجوز أن تكتب عند حذّاق النحويين «إذن» إلّا
بنون ؛ لأنّها مثل «لن» وليس في
الصفحه ١٨٧ : )(٣) و (لِمَ أَذِنْتَ)(٤) و (فَبِمَ تُبَشِّرُونَ)(٥) ونحوه.
٦٠٥ ـ قوله
تعالى : (الْمُسْتَضْعَفِينَ) ـ ٩٨
الصفحه ١٩٨ : ، وهو في ديوانه ص ٨٥٥ ؛ وسيبويه ١ / ٤٧٩ ؛ ومراتب
النحويين ص ١٦ ؛ والكامل ٢ / ٤٢١ ؛ والخزانة ٣ / ٦٥٥
الصفحه ٢٠٩ : ، ولو كان في الجملة الثانية ما يعود على
الأول لجاز كلّ هذا ، نحو : عسى زيد أن يقوم ويأتي أبوه ، وعسى أن
الصفحه ٢١٤ :
«أن» فعل لا يصلح للشك ، لم يجز أن تكون إلا مخففة من الثقيلة ، ولم يجز نصب الفعل
بها ، نحو قوله تعالى
الصفحه ٢١٥ : «أنّ» ؛ ولو وقع قبل «أن» فعل ، لا يصلح إلا
لغير الإثبات ، لم يجز في الفعل إلا النصب ، نحو قولك : طمعت
الصفحه ٢٥١ : يضاف إلا لما هو بعضه ، فافهمه ، إلا أن يكون بمعنى فاعل فيحسن إضافته إلى
ما ليس هو بعضه ، نحو : «وأعلم
الصفحه ٢٥٢ : ثلاثة أخبار عن الطعام ، معناها : طعامك جمع هذه الطعوم.
وإن أدخلت على
المبتدأ فعلا ناصبا لمفعولين [نحو
الصفحه ٢٥٥ :
بمنزلة الصلة](٤) وذلك إنّما يجوز عند النحويين في الشعر ، وأكثر ما يأتي
في الظروف [كما قال الشاعر