الصفحه ٦٦ : ابتداء محذوف ، تقديره : سؤالنا (١) حطّة ، أو رغبتنا حطّة ، [ونحوه](٢). وقيل : هو حكاية أمروا بقولها
الصفحه ٧٢ : في اللفظ على الفعل ، وفي المعنى على الاسم. وبنو العنبر (٤) يفتحون لام «كي». وبعض النحويين يقولون
الصفحه ٧٣ : » [نحو : (إِنِ الْكافِرُونَ
إِلَّا فِي غُرُورٍ)(١) ، وشبهه حيث وقع](٢).
١٣٤ ـ قوله
تعالى : (فَوَيْلٌ
الصفحه ٨٠ : بالفعل أولى ، والفعل مضمر بعدها
يليها ، وهو الرافع للاسم ، وهو كثير في القرآن ، [نحو قوله تعالى : (إِنِ
الصفحه ٨٢ : ) بمعنى صير.
(٢) في الأصل «ولا تقف على حسد».
(٣) ابن الشجري ٢ /
٤٤٥ ـ ٤٤٦ : «قلت : إن قول النحويين
الصفحه ٨٧ : : ردفكم ؛ وهو ضمير «فريق» أو «قبيل» ونحوه ؛ كأنه قال : الفريق مولّى
لكلّ وجهة ، أي مولّى كلّ وجهة ، هذا
الصفحه ٩٠ : «أنّ»
مفعولها ، وجواب «لو» محذوف ، تقديره : لندموا ، أو لخسروا ، أو نحوه. فأما من قرأ
[ترى] بالتا
الصفحه ٩٩ : ء على تنوينه ، لأنّه اسم لبقعة ، وقياس
النحو أنك لو سميت امرأة بمسلمات لتركت التنوين على حاله ولم تحذفه
الصفحه ١١٢ : ](٢).
__________________
(١) وهذا مخالف لما ذكره غير واحد من أئمة النحو. راجع حاشية (٤) من الصفحة
(٣٩).
(٢) ما بين قوسين زيادة من
الصفحه ١١٩ : الشرط ؛ إذ لو وقع مكانها فعل لجزم نحو : ويكن.
ووجه الرفع أنه عطف على الاسمية بعد
الفاء ، اسمية محذوفة
الصفحه ١٢٤ : أنّ الكوفيين يجيزون
مجيء التمييز معرفة. وخرجه بعضهم على أنه منصوب على التشبيه بالمفعول به ، نحو : مررت
الصفحه ١٣١ : الخفض بالاستقرار ، وإنما يحسن ذلك عند حذّاق النحويين إذا كانت الظروف أو
حروف الخفض صفة لما قبلها
الصفحه ١٣٧ : والخطاب. وربما احتملت الوجهين ، نحو قوله (٣) : (هُنالِكَ الْوَلايَةُ
لِلَّهِ)(٤). ويدل على أن أصلها المكان
الصفحه ١٤٥ : تقول : إليه أو من أجله عمرو ، ونحو
ذلك ، فيكون في الجملة المعطوفة ما يعود على الذي (٣) ، كما كان في
الصفحه ١٥٦ : ذكرنا ، وأضمرت الخبر ، تقديره : وكأين من نبي مضى ،
أو في الدنيا أو نحوه. وإذا أسندت (قاتَلَ) إلى