الصفحه ١٤ : ، وتقع في ١٤١ ورقة ، وفي كل صفحة ١٨ سطرا ، وفي كل سطر نحو ٨ كلمات.
وقد سقط جزء كبير منها ، ويزيد ما سقط
الصفحه ١٦ : . ومع هذا وجدت
لزاما علي أن أثبت في الحاشية ما ذكرته آنفا من انتقاد وتعقب بعض علماء النحو على
مؤلفنا في
الصفحه ٢٨ : لمن لا يعلم من النحو [إلا](١) الخافض والمخفوض ، والفاعل والمفعول ، والمضاف والمضاف
إليه ، والنعت
الصفحه ٣٠ : أو مستقرّ باسم الله ، أو نحوه. ولا يحسن (١) تعلق الباء بالمصدر الذي هو مضمر ؛ لأنه يكون داخلا في
صلته
الصفحه ٣٤ : من قرأ : (مالِكِ) ، فلا بدّ من تقدير مفعول محذوف (٧) ، تقديره مالك يوم الدين الفصل أو القضاء ، ونحوه
الصفحه ٣٥ : مبهم مبني أضيف غيره ؛ ومن أصل المبهم إذا أضيف أن يكون نكرة ، وأن يعرب ،
نحو : «غير» و «بعض» و «كل
الصفحه ٣٦ : ضمّت الألف
للاتباع ، فحركتها لالتقاء الساكنين ، واختيرت الضمة لانضمام الثالث ، نحو : «ادخل»
«اخرج
الصفحه ٣٩ : القرآن ١ / ٩ ـ ١٠.
(٤) هذا مخالف لما ذكره غير واحد من أئمة النحو كابن يعيش في شرح المفصل ٣
/ ١٢٦ ، ١٢٧
الصفحه ٤٣ : ».
قلت : وردت (تي) في كتب النحو ، وليست
مجهولة كما ذكر ابن الشجري.
(١) المصدر يطلق على القليل والكثير
الصفحه ٤٦ : ، فمن النحويين من أجاز أن يكون العامل فيه (قِيلَ) ، ومنهم من منعه وقدّر فعلا مضمرا يدلّ عليه الكلام
الصفحه ٤٨ : ) لالتقاء الساكنين. واختير لها الضمّ للفرق بين واو
الجمع (٢) والواو الأصليّة ، نحو : (وَأَنْ لَوِ
الصفحه ٥١ : ) ـ ٢١ ـ «أيّ» منادى مفرد مضموم ، و (النَّاسُ) نعت له ، ولا يجوز نصب (النَّاسُ) عند أكثر النحويين ؛ لأنّه
الصفحه ٥٥ : بمعنى
عالم ، ونفى ذلك ، وإن سمع القليل منه فالقياس ينفيه ، وكذلك رأي النحويين القدماء
، عدا أبي عبيدة
الصفحه ٥٨ : ونحوه لصرفت.
وإن كان يريد أنه لا نظير له في هذا
التركيب على هذا المثال ، فكذلك إغريض : منفرد بهذا
الصفحه ٦٣ : على «يفعل» بفتح العين ، ولامه ياء أو واو ، نحو «يخشون»
و «يرضون» وشبهه.
٩٠ ـ قوله
تعالى