الصفحه ٦٤٩ : (١) ؛ لأن المصحف كتب بلفظ الإدراج ووصل الكلام ، ولم يكتب على حكم الأصل
والوقف. وقد غلط بعض النحويين فقال
الصفحه ٦٥٩ : الذي بعدها فيها ؛ لأنها مضافة إلى ما بعدها من الفعل ، نحو : [(أَإِذا مِتْنا)(٢)] ، (أَإِذا كُنَّا
الصفحه ٦٦٧ : مبتدأ تقديره : أولئك كلّ وعد الله الحسنى. وقد
منع بعض النحويين أن يكون «وعد» صفة ل «كل» ؛ لأنه معرفة
الصفحه ٦٨٥ : ، وذلك جائز عندهما.
وقد منع بعض النحويين ـ وهو عليّ بن
سليمان ـ أن يجوز : زيدا لن أضرب ، من جهة أن
الصفحه ٧٠٣ : ، أوسطها ساكن[كهند ، ودعد
، ومصر ، ونحو ذلك] (٧).
٢٣٢٣ ـ قوله تعالى : (سَبْعَ لَيٰالٍ وَثَمٰانِيَةَ
الصفحه ٧٠٧ :
أَنْفَقْتُمْ)
(١) ، فإذا اقتصرت على
واحد ، جاز أن يتعدى بحرف جر إلى ذلك الواحد ، نحو قوله تعالى
الصفحه ٧٠٩ :
ـ ٢٠ ، ٢١ ـ خبر كان مضمرة ، أي يكون جزوعا ويكون منوعا ، أو يصير ، أو صار ، ونحوه.
وقيل : هو نعت ل
الصفحه ٧١١ : » ؛ لأنه للمؤنث ، بغير
هاء يكون إذا كان جاريا على الفعل ، نحو : امرأة مذكار ومئناث ومطلاق.
٢٣٤٩ ـ قوله
الصفحه ٧١٤ : جماعة من النحويين.
٢٣٦٢ ـ قوله تعالى : (فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ
نٰاصِراً)
ـ ٢٤ ـ «مَنْ» في
الصفحه ٧١٨ : لم يجز أن يأتي على أصله عند البصريين ، وأجازه الكوفيون ، نحو : مقوول ومصووع.
وأجازوا كلهم : مبوع
الصفحه ٧٢٤ : )
ـ ٤٦ ـ (وَكُنّٰا
نَخُوضُ)
ـ ٤٥ ـ إنما ضمّت[الكاف]في هذا ، وفي أول ما كان مثله ، نحو : قمنا وقلنا
الصفحه ٧٣٣ : : مواليات فلان ، فجمع «موالي»
فصار كالواحد ، وأنشد النحويون[للفرزدق] :
وإذا الرجال رأوا يزيد رأيتهم
الصفحه ٧٤٤ : » خبرا ، نحو : (وَمَا اللّٰهُ بِغٰافِلٍ
عَمّٰا تَعْمَلُونَ)
(٥).
٢٤٤٩ ـ قوله تعالى : (عَنِ النَّبَإِ
الصفحه ٧٤٥ : ـ «أَحْقٰاباً» ظرف زمان. ومن قرأ (٢)
«لبثين» شبّهه بما هو خلقة في الإنسان ، نحو : حذر وفرق
الصفحه ٧٦٠ : النحوي : واحدها ، عليّ وعلية ، وقال أبو الفتح : عليين جمع
عليّ ، وهو فعّيل من العلو ...» ، وانظر : معاني