الصفحه ٢٦٧ : ، إذا كان
في موضع الياء ألف أو واو زائدتان ، نحو : عجائز ورسائل ؛ لأن الواحدة «عجوز» و «رسالة».
وقد روى
الصفحه ٦٩٨ :
بعده «إذا» لا يعمل فيما قبلها ؛ لأنّ «إذا» تضاف إلى الجمل التي بعدها ، ولا يعمل
المضاف إليه فيما قبل
الصفحه ٣٢٥ : ، لأنه إنمّا يقال : درأت
إذا دفعت ، ودريت بمعنى علمت ، وأدريت غيري أي : أعلمته.
١٠٩٣ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٥٨٧ : ، أراد
الوصل ولم يرد الوقف ؛ والوقف هو الأصل في الحروف المقطّعة وذكر الأعداد (٣) ، إذا قلت : واحد اثنان
الصفحه ٩٤ : (شَيْءٌ) لأنه في موضع «عفو» و «عفو» نكرة (٤).
٢٠٨ ـ قوله
تعالى : (الْوَصِيَّةُ
لِلْوالِدَيْنِ) ـ ١٨٠
الصفحه ٩٥ :
(الْوَصِيَّةُ) اسما غير مصدر جاز رفعها ب (كُتِبَ) ، ولا يجوز أن يكون (كُتِبَ) عاملا في (إِذا
الصفحه ٣٣٠ : ) مع الواو ، أن تشدّد ، وإذا كانت بغير واو قبلها أن
تخفّف. قال الفراء (١) : لأنها إذا كانت بغير واو
الصفحه ٣٥٩ :
١١٦٤ ـ قوله
تعالى : (يا أَبَتِ) ـ ٤ ـ التاء في (يا أَبَتِ)(١) إذا كسرتها في الوصل ، بدل من يا
الصفحه ٤١٧ : ء مقدرة في هذا الوجه ؛ لأن (ما) إذا كانت للشرط والاستفهام فهي اسم تام لا يحتاج (٣) إلى صلة ، ولا إلى عائد
الصفحه ٤٣٨ : تعمل عمل الأفعال إذا وصفت أو صغّرت لم تعمل ؛ لأنها تخرج
عن شبه الفعل بالصفة والتصغير ؛ إذ الأفعال لا
الصفحه ٤٦٥ : ل «خلق» لأنّه (٦) بمعنى «صيّرنا». وإذا كان «خلق» بمعنى «أحدث واخترع» تعدّى
إلى مفعول واحد ، وإذا كان
الصفحه ٥١٥ : الاستثناء. وإنما انتصب الاستثناء عند سيبويه (١) لأنّه كالمفعول به ، إذ هو مستغنى (٢) عنه كالمفعول ، فأتى
الصفحه ٥٢٢ : على سكون ، لأنّه أصل البناء ، لكن قبل الآخر (١) ساكن ، وأيضا فإنّه قد كان لهما في الأصل تمكّن ، لأنهما
الصفحه ١٥٦ : أحسن ؛ لأن
الظرف صفة لما قبله ، ففيه معنى الفعل ، فيقوى الرفع به ؛ وإنما يضعف الرفع
بالاستقرار إذا لم
الصفحه ٢٢٧ : «هذا» ، لأنه إشارة إلى حدث ؛ وظروف الزمان تكون خبرا عن الحدث. ويجوز على
قول الكوفيين (١) أن يكون «يوم