الصفحه ٨٦٠ : م.
ـ زاد المسير
في علم التفسير ـ لابن الجوزي. ط المكتب الإسلامي بدمشق.
ـ سر صناعة
الإعراب ـ لابن جني
الصفحه ٨٦٢ :
ـ لابن هشام ، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد.
ـ مفتاح
السعادة ـ لطاش كبرى زاده. مطبعة دائرة المعارف
الصفحه ١٢١ :
ويثنّى بالياء لأجل الكسرة التي في أوّله. وكذلك يقولون في ذوات الواو
الثلاثية ، إذا انكسر الأوّل
الصفحه ١٧٩ : هادوا قوم يحرفون ، فتتعلق (مِنَ) بمحذوف ، كما تتعلق حروف الجر إذا كانت أخبارا ؛ وقد
مضى شرح هذا الأصل
الصفحه ٢٨٥ : فيها القوم
الذين كانوا ، ويكون (مَشارِقَ الْأَرْضِ
وَمَغارِبَهَا) ظرفين للاستضعاف ؛ [وفيه بعد ، ولا
الصفحه ٣٠٣ : : فانبذ إليهم العهد ، وقاتلهم
على إعلام منك لهم. وفي صدر الآية حذف آخر تقديره : وإما تخافنّ من قوم ، بينك
الصفحه ٥٦١ : » الخبر. ولو قلت : أنّك منطلق خير لك ،
لم يجز عند البصريين. والهاء والميم في «ذرياتهم» (١) تعود على قوم
الصفحه ٥١ : ونظائرها اسما ناقصا ، لأن التقدير فيها إذا جعلتها ناقصة : كل الذي أضاء لهم
البرق مشوا في البرق ، لأن الها
الصفحه ٤٦٨ : الموصول لا يحسن. ولا
يحسن أيضا أن يعمل في «إذا» قوله : «متّم» لأنّ «إذا» مضافة إليه ؛ ولا يعمل
المضاف إليه
الصفحه ٢٢٣ : : (شَهادَةُ بَيْنِكُمْ) ؛ لأنّ معناه : ينبغي أن تشهدوا إذا حضر أحدكم الموت.
٧٤٢ ـ قوله
تعالى : (فَيُقْسِمانِ
الصفحه ٥٥٣ : (بَصِيراً) في «إذا» ، لأنّ ما بعد «إن» لا يعمل فيما قبلها ؛ لو
قلت : اليوم إنّ زيدا خارج ، تريد أن «اليوم
الصفحه ٥٨٨ : ارتفع ؛ لأنّ
«إذا» فيها معنى الشرط ، وهي لما يستقبل. والشرط لا يكون إلا بمستقبل في اللفظ أو
في المعنى
الصفحه ٨٠ : السَّماءُ
انْفَطَرَتْ)(٥) ، وشبه ذلك كله مرفوع بفعل مضمر ، لأنّ (إِذَا) فيها (٦) معنى المجازاة ، فهي
الصفحه ٢٧٣ : بين الصلة والموصول ؛ لأنّه إذا علّق الظرف ب (أَخْرَجَ) صار في صلة (الَّتِي
الصفحه ٣٢٤ : ، بالنصب ؛ لأن منزلتها منزلة «مثل» في قولك : زيد
مثل بكر ؛ تقول إذا حذفت(مثل) : أزيد بكر ... ، ولعمري إن