الصفحه ٦٣١ : (لَمْ) ولم تأت «لن» ؛ لأنه نفي لماض ، و «لن» إنما هي نفي
لمستقبل ، فالقوم إنما أخبروا عن أنفسهم بإيمان
الصفحه ٧٠٣ : اسم للأب. ومثله : (وَأَمّٰا عٰادٌ
فَأُهْلِكُوا)
ـ ٦ ـ إلا أن «عادا» ينصرف لخفته ؛ لأنه على ثلاثة أحرف
الصفحه ١٨٥ : : (حَصِرَتْ) في موضع خفض نعت ل (قَوْمٍ). فأمّا من قرأ «حصرة» بالتنوين (٥) ، فجعله اسما ، فهو حال من المضمر
الصفحه ٣٣٧ :
١١٢٠ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا قَوْمَ
يُونُسَ) ـ ٩٨ ـ انتصب (قَوْمَ) على الاستثناء المنقطع ، ويجوز
الصفحه ٣٤ : ؛ لأنه متعدّ. وجمع (مالِكِ) : ملّاك وملّك ، وجمع «ملك» : أملاك وملوك. وقد قرأ (٨) أبو عمرو «ملك» بإسكان
الصفحه ١٨٦ : حال صحتهم. ومن رفع «غيرا» جعله نعتا ل (الْقاعِدِينَ) ؛ لأنّهم غير معيّنين ، لم يقصد بهم قوم بأعيانهم
الصفحه ٢٠٦ : ـ صفتان ل «قوم».
٦٩٥ ـ قوله
تعالى : (يَقُولُونَ إِنْ
أُوتِيتُمْ) ـ ٤١ ـ حال من المضمر في (يُحَرِّفُونَ
الصفحه ٣٣٦ : . وقيل : الضمير يعود على القوم المتقدم ذكرهم (١).
١١١٦ ـ قوله
تعالى : (أَنْ يَفْتِنَهُمْ) ـ ٨٣ ـ «أن
الصفحه ٣٥٧ : عنده مثل قوله : (إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ)(٥) استثناء منقطع. ويجوز فيه الرفع على البدل عنده فيما
قال
الصفحه ٤٨٦ : ما هو على حرف على قياس ما هو على حرفين ؛ ومثله
: (فَما لِهؤُلاءِ
الْقَوْمِ)(٣) ، و (فَما لِ الَّذِينَ
الصفحه ٩٢ : ء ١ / ١٠٣ ؛ وزاد المسير ١ / ١٧٨ ؛ والبحر المحيط ٢ / ٢ ؛
والكشف ١ / ٢٨٠.
الصفحه ١٥٧ : إذ ، وسبقه إلى ذلك
مكي ، وزاد عليه فقال : الواو للابتداء ، وقيل : للحال ، وقيل : بمعنى إذ» اه
الصفحه ١٥٩ : بالياء وكسر السين. النشر ٢ / ٢٣٦ ؛ وتفسير القرطبي ٤ / ٢٨٤ ؛ وزاد
المسير ١ / ٥٠٩.
الصفحه ٣٩٧ : : البيان
٧٩/٢ ؛ والعكبري ٤٥/٢.
(٧) وهي قراءة معاذ
بن جبل وبعض أهل الشام. البحر المحيط ٥٠٦/٥ ؛ وفي زاد
الصفحه ٤٩٩ : ١٥٦/٢ ؛ وإيضاح
الوقف والابتداء ص ١٦٩ ؛ والبيان ٢٢١/٢ ؛ والعكبري ٩٣/٢ ؛ وتفسير القرطبي ١٨٥/١٣ ؛
وزاد