الصفحه ٢٨٩ :
و (سَبْعِينَ) مفعولان ل (اخْتارَ). وانتصب (قَوْمَهُ) على تقدير حذف حرف الجر منه ، أي : من قومه
الصفحه ٣٣٤ : ) ـ ٧٤ ـ الضمير في (كَذَّبُوا) يعود على قوم نوح ، أي : فما كان قوم الرسل الذين بعثوا
بعد نوح ليؤمنوا بما
الصفحه ٢١٠ :
وقد قيل : إن (وَيَقُولُ) معطوف على «الفتح» ؛ لأنّه بمعنى : أن يفتح ، فهو معطوف
على اسم ، فاحتيج
الصفحه ٢٩٢ :
نعم رجلا زيد. وقال الأخفش (١) : تقديره ساء مثلا مثل القوم (٢).
٩٨٦ ـ قوله
تعالى : (وَأَنْ عَسى
الصفحه ٦٨٧ : » لأنّه ردّه على معنى «بَشَرٌ» ، لأنه بمعنى الجماعة في هذا
الموضع ، ويكون للواحد نحو قوله تعالى : مٰا
الصفحه ٢٩١ :
[«بَئِيسٍ»] على فيعل ، هو بعيد ؛ لأن هذا البناء إنما يكون فيما
اعتلت عينه ، مثل : [سيّد و] ميّت
الصفحه ٧٢٧ : تقديره : بلى نجمعها قادرين ، وهو قول
سيبويه (٤).
وقيل : انتصب «قٰادِرِينَ» لأنّه وقع في موضع «نَقْدِرَ
الصفحه ٣٠٨ : ء من المشركين ، فحذف لدلالة الأوّل عليه. وقد أجاز قوم رفعه على العطف
على موضع اسم (اللهِ) قبل دخول
الصفحه ٣٩٠ : (٤).
١٢٥٩ ـ قوله
تعالى : (وَأَرْسَلْنَا الرِّياحَ
لَواقِحَ) ـ ٢٢ ـ كان أصل الكلام «ملاقح» ، لأنه من ألقحت
الصفحه ٢٨٦ :
٩٦٣ ـ قوله
تعالى : (وَدَمَّرْنا ما كانَ
يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ) ـ ١٣٧ ـ في (كانَ) اسمها
الصفحه ٣١٤ :
ثاني اثنين. والهاء في (عَلَيْهِ) تعود على أبي بكر رضي الله عنه ؛ لأنّ النبي ـ عليهالسلام ـ قد
الصفحه ٤٣٩ : ، مثل : هم قوم عدى. ومن ضمّ (٢) السين أتى به على الأكثر ؛ لأن «فعلا» كثير في الصفات ،
نحو : رجل حطم
الصفحه ٤٣ : » ، و «الذين» اسم «إنّ» وصلته (كَفَرُوا). وألف (أَأَنْذَرْتَهُمْ) ألف تسوية ؛ لأنّها أوجبت أنّ الإنذار ـ لمن
الصفحه ٥٣١ : أسكن الياء ، أي أخفيه أنا
لهم ، ولا حذف في قراءة من فتح الياء ؛ لأنّ الضمير المرفوع في (أُخْفِيَ) الذي
الصفحه ٥٧٧ :
* طلبوا صلحنا ولات أوان*
بخفض ما بعد (لاتَ) ، فإنما ذلك عند أبي إسحاق (١) ، لأنّه أراد : ولات