الصفحه ٩٣ : ء هو الخبر ؛ إذ الجثث لا تكون خبرا عن المصادر ، ولا
المصادر خبرا عنها ؛ [لأن المصادر أفعال ليست بأجسام
الصفحه ١٣٥ : . ويضعف نصبه ب (قدير) لأن قدرته على كل شيء لا
تختص بيوم دون يوم ... ، وأما نصبه بإضمار فعل ، فالإضمار على
الصفحه ٢٩٨ : المبرّد :
ليست بزائدة ، وهي تدلّ على إباحة ضرب وجوههم ؛ لأنّها فوق الأعناق (٦). [و] قوله تعالى : (كُلَّ
الصفحه ٣٥٣ : ) في موضع «جادلنا» ، لأنّ جواب «لمّا» يجب أن يكون ماضيا
، فجعل المستقبل مكانه ؛ كما كان حقّ جواب الشرط
الصفحه ٨٠٦ : (١)
جعلها بين الهمزة والألف ، وقيل : أبدل منها ألفا ، وجاز إبدال الألف منها ، وبعدها
ساكن ، لأنّ الألف يقع
الصفحه ٣٣٣ : ءَكُمْ) ـ ٧١ ـ كل القراء قرأه بالهمز وكسر الميم ، من قولهم : أجمعت
على أمر كذا وكذا ؛ إذا عزمت عليه
الصفحه ٣٤١ : أهله ، أي (٣) : كاسبهم ؛ ومنه سمّي الذنب «جرما» لأنه اكتسب. فكان المعنى عندهم : لا
ينفعهم ذلك ، ثم
الصفحه ٥٨٩ : (أَشَدَّ) ، إذا جعلت (كانَ) بمعنى حدث ، حالا مقدّرة.
١٩١٧ ـ قوله
تعالى : (وَإِنْ يَكُ كاذِباً) ـ ٢٨
الصفحه ٦٨٢ : (وَيُعَلِّمُهُمُ) أو (يُزَكِّيهِمْ). وقيل : هو معطوف على معنى : (يَتْلُوا عَلَيْهِمْ) ؛ لأنّ معناه : يعرّفهم آياته
الصفحه ٤٨٥ : ، والبركة : الكثرة من كل
خير ، ومعناه : تعالى (١) عطاؤه ، أي زاد وكثر. وقيل معناه : دام وثبت إنعامه ، وهو
من
الصفحه ٦٣٩ :
فإنّه جعله صفة ل «حق» ؛ لأنّه نكرة ، إذ إضافته غير محضة ، ولأن الأشياء
التي يقع التماثل بها بين
الصفحه ٤٥١ : يحسن أن يكون «أفعلنا» ؛ لأنّه يلزم حذف الباء من (بِها) لأن «أفعل» لا يتعدّى بحرف ، وفي حذف الباء مخالفة
الصفحه ٣٩٢ : ، لأن (آلَ لُوطٍ) ليسوا من القوم المجرمين المتقدم ذكرهم.
١٢٦٦ ـ وقوله
تعالى : (إِلَّا امْرَأَتَهُ
الصفحه ٣٤٢ : قولهم : ما ضرب القوم إلا بعضهم بعضا ؛ فإنما
جاز ؛ لأن «بعضهم» بدل من القوم ، فلم يصل الفعل بعد «إلا» إلا
الصفحه ٥٥ :
سماوات ، فحرف الجر محذوف مع الهاء والنون ، كما قال : (وَاخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ سَبْعِينَ
رَجُلاً