الصفحه ١٢٤ : لالتقاء الساكنين ، كما تحذف (٢) إذا خففت الهمزة.
٣٣٤ ـ قوله
تعالى : (فَإِنَّهُ آثِمٌ
قَلْبُهُ) ـ ٢٨٣
الصفحه ١٧٤ : الاختيار ، إذا كان في الكلام معنى الأمر أو النهي ، نحو
قولك : اللذين عندك فأكرمهما ، النصب فيه الاختيار
الصفحه ٢٠٤ :
هذا القول على «عليهم» البتة [لأنها متعلقة بالحال أيضا](١) ، ولا تقف على (أَرْبَعِينَ سَنَةً) ، في
الصفحه ٢٦٩ : ء فيه ضرب (٣) من معنى الأمر ، لأنك إذا قلت : يا زيد ، فمعناه : تعال
يا زيد ، أدعوك يا زيد ، فحذفت «يا
الصفحه ٣٠٢ : «يضربون» «ضاربين» لم يجز حتى يظهر الضمير ؛ لأنّ اسم الفاعل إذا جرى صفة أو
حالا أو خبرا أو عطفا ، على غير
الصفحه ٣٠٥ : (حَسْبُكَ) لأنّها في التأويل : في موضع نصب ، لأنّ معنى (حَسْبُكَ اللهُ) : يكفيك الله ، فعطف (مَنِ) على
الصفحه ٣٢٢ :
«عسى» ؛ لأنها قد تستغني عن الخبر إذا وقعت «أن» بعدها ، ولأن خبرها لا
يكون إلّا «أن» وما بعدها
الصفحه ٣٤٤ : : بسم الله إجراؤها وإرساؤها. ويجوز أن يرتفعا بالظرف ؛ لأنه
متعلق بما قبله وهو (ارْكَبُوا.) ويجوز أن تكون
الصفحه ٤٢٦ : ء ، فيكون جبريل عليهالسلام كلّمها من الجهة المحاذية لها ، لا من أسفل منها. وإذا
كان الضمير لعيسى
الصفحه ٤٤٣ :
الظرف ؛ لأنه ظرف مكان مختصّ غير مبهم ، وإنما تتعدّى الأفعال والمصادر إلى ظروف
المكان [بغير حرف جر] ، إذا
الصفحه ٤٦٢ :
١٥٠٨ ـ قوله
تعالى : (صَوافَ) ـ ٣٦ ـ نصب على الحال ، إلا أنه لا ينصرف ، لأنّه «فواعل»
فهو جمع
الصفحه ٤٧٨ :
نصبه على الاستثناء أو على الحال. ومن خفضه جعله نعتا ، لأن (التَّابِعِينَ) ليس بمعرفة صحيحة العين
الصفحه ٥٥٤ : ؛ لأنّه من تمامه ، كما لا يعمل الشيء في نفسه. وفي تقدير
إضافة «إذا» اختلاف مشكل.
الصفحه ٥٦٣ : . و]
أصل (يَدَّعُونَ) : يدتعيون ، وزنه «يفتعلون» ، مبني من : دعا يدعو ، فلام الفعل الياء أسكنت
لأنّ الضمّ
الصفحه ٦٢٢ : ) عليه ؛ لأنّ المصدر إنما يكون ما بعده من صلته إذا كان
بمعنى : أن فعل ، وأن يفعل ؛ فإن لم يكن كذلك فلا