الصفحه ٦٤١ : ، والفاء جواب الجملة المتقدّمة ؛ وحسن ذلك (١) لأنّ في الكلام معنى الشرط ؛ لأنّ المعنى : إذا كان ما
ذكر
الصفحه ٦٩١ : )
ـ ٤ ـ رفع بالفعل ، وإنما جمع «القلب» ، وهما اثنتان (٢)
؛ لأنّ كلّ شيء ليس في الإنسان منه غير واحد ، إذا قرن
الصفحه ٣٠٠ : : (وَتَصْدِيَةً) ـ ٣٥ ـ [هو] من : صدّ يصدّ ، إذا ضجّ ، وأصله : تصددة ،
فأبدلوا من إحدى الدالين ياء. ومعنى التصدية
الصفحه ٥٠ : الْبَرْقُ) ـ ٢٠ ـ (يَكادُ) فعل للمقاربة ، إذا لم يكن معه نفي قارب الوقوع ولم يقع
، نحو هذا ، وإذا صحبه نفي
الصفحه ٢٥٨ : : (وَالنَّخْلَ
وَالزَّرْعَ) ـ ١٤١ ـ عطف على «جنّات». و (مُخْتَلِفاً) حال مقدّرة ، أي سيكون كذلك ؛ لأنها (١) في
الصفحه ٣٣١ : : يستعلمونك
(٤) كان (أَحَقٌّ هُوَ) ابتداء وخبر في موضع المفعولين به ؛ لأن «أنبأ» إذا كان
بمعنى : أعلم ، تعدّى
الصفحه ٣٨٢ : ء الجمع ، وياء الإضافة ، وياء زيدت للمد ، كما زيدت في «بهي (١)» ؛ لأن ياء المتكلّم كهاء (٢) الغائب. وقد
الصفحه ٧٢٠ : أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ)
ـ ٢٠ ـ. إذا جعلت «تُحْصُوهُ» بمعنى : أن لن تحفظوا قدره ، يدل على قوة الخفض
الصفحه ٧٣٥ :
و «الظلال» رفع ب «دٰانِيَةً»
، لأنّه فاعل الدنو. وقد قرئ (١)
: «ودانيا» بالتذكير ، ذكّر للتفرقة
الصفحه ٧٥٨ : . والمختار في «وَيْلٌ» وشبهه ، إذا لم يكن مضافا ، الرفع ، ويجوز
النصب ؛ فإن كان مضافا أو معرّفا كان الاختيار
الصفحه ٦٢ : ، من «وأل» إذا نجا ، فأصله «أوأل»
ثم خففت الهمزة الثانية بأن أبدل منها واوا ، وأدغمت الأولى فيها ، كما
الصفحه ٩١ : مما حذف الموصوف ، وصفته غير خاصة ، لأن الحلال يتصف به المأكول وغير
المأكول ، وإذا كانت الصفة هكذا لم
الصفحه ٩٩ : ؛ لأنّه لم
يدخل في هذا الاسم فرقا بين ما ينصرف وما لا ينصرف ، فلا يجب حذفه إذا كان اسما
لما لا ينصرف
الصفحه ١١٢ : ـ أسكنت
اللام تخفيفا ، وحذفت الياء لسكونها وسكون اللام. وأصل اللام الفتح ؛ لأنها لام
تأكيد ، ولكن كسرت في
الصفحه ١١٥ : : تسنّى (١) الطّعام ، إذا تغيّر ريحه أو طعمه ، فيكون أصله «يتسنّن»
على «يتفعّل» بثلاث نونات ، فأبدل من