الصفحه ٤٦ : ».
٣٢ ـ قوله
تعالى : (أَلا إِنَّهُمْ) ـ ١٢ ـ كسرت «إنّ» لأنها مبتدأ بها ، ويجوز فتحها إذا
جعلت «ألا
الصفحه ٣٨ : إضمار «أعني». و (عَلَيْهِمْ) الثاني في موضع رفع ، مفعول لم يسمّ (١) فاعله ، ل (الْمَغْضُوبِ) ، لأنه
الصفحه ٧٨ : عن أحدهم ، مبتدأ ، و (أَنْ يُعَمَّرَ) في موضع رفع لأنه فاعل رفعته بمزحزح ، والجملة خبر (هُوَ) ، ويجوز
الصفحه ٣٦٤ : ، إذا دعاه. فأمّا
من همزه (١) فإنه جعله من «تهيّأت لك» ، وفيه بعد في المعنى ، لأنها
لم تخبره بحالها أنها
الصفحه ٣٦٦ : ذلك سيبويه (٤) ، ومنعه الكوفيون ؛ لأنه (٥) لو كان حرف جر ما دخل على حرف الجر ، ولأن الحروف لا
يحذف
الصفحه ٣٨٥ : (أَنْذِرِ) ، ولا يحسن أن يكون ظرفا للإنذار ؛ لأنه لا إنذار يوم القيامة. و «يقول» (١) عطف على (يَأْتِيهِمُ
الصفحه ٣٩١ : ؛ لأنه
يلزمه أن ينصبه على الحال (١).
١٢٦١ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا إِبْلِيسَ) ـ ٣١ ـ استثناء ليس من
الصفحه ٤٠٠ : ، والعامل فيه (نَقَضَتْ) ؛ لأن (نَقَضَتْ) بمعنى : نكثت نكثا ، فأنكاث جمع نكث. قال الزجّاج (١) : (أَنْكاثاً
الصفحه ٤٨٧ : : (لا بُشْرى يَوْمَئِذٍ
لِلْمُجْرِمِينَ) ـ ٢٢ ـ لا يجوز أن تعمل (لا بُشْرى) في (يَوْمَئِذٍ) إذا جعلت (لا
الصفحه ٥٠١ : بدلا من «ما» ؛ إذا كانت فاعلة. وقيل : بل هي في
موضع نصب على حذف الجار تقديره : لأنّها كانت.
١٦٣١
الصفحه ٥٣٦ : : (وَما زادَهُمْ) ـ ٢٢ ـ الهاء والميم تعود على النظر ؛ لأن معنى قوله : (وَلَمَّا رَأَ الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ٥٨٠ :
(الْجَنَّاتِ) الموصوفة (١) ، فإذا جئت به حذفتهما (٢) ، وهذا لا يجوز عند البصريين ، لأنّ الحرف لا
الصفحه ٥٨٥ :
١٩٠٢ ـ قوله
تعالى : (وَإِذا ذُكِرَ اللهُ
وَحْدَهُ) ـ ٤٥ ـ (وَحْدَهُ) نصب على المصدر عند سيبويه
الصفحه ٥٩٠ :
١٩٢٢ ـ قوله
تعالى : (وَيَوْمَ تَقُومُ
السَّاعَةُ) ـ ٤٦ ـ (يَوْمَ) نصب ب (أَدْخِلُوا) إذا وصلت
الصفحه ٦١٣ : » لتقدم
ذكرها ، فيسلم بهذا التقدير من العطف على عاملين. وحذف حرف الجر إذا تقدّم ذكره
جائز ؛ وعلى ذلك أجاز