الصفحه ٣٩٥ : تقم أكرمك ، وكذلك إذا قلت : فاكرمك ، إنما نصبت لأنه في
معنى : إن تقم فأكرمك. وهذا إنما يكون أبدا في
الصفحه ٤٦٧ :
(تَنْبُتُ) جعل الباء زائدة في «الدهن» ؛ لأنّ الفعل يتعدّى بغير
حرف ، لأنّه رباعي من : أنبت الشي
الصفحه ٤٧٠ : شئت (٣). وإذا وقفت على الوجه الأول [الذي لا إلحاق فيه](٤) ، لم تجز الإمالة ، لأنك في هذا تبدل من
الصفحه ٤٧٤ : (سُورَةٌ) بالابتداء لأنّها نكرة. ولا يبتدأ بنكرة إلّا أن تكون
منعوتة. وإذا جعلت (أَنْزَلْناها) نعتا لها لم
الصفحه ٥٥٠ : (جاعِلِ) لأنه لما مضى. و (رُسُلاً) مفعول ثان ل (جاعِلِ). وقيل : انتصب على إضمار فعل ؛ لأن اسم الفاعل ، إذا
الصفحه ٥٥٥ :
مشكل إعراب سورة
«يس»
١٨١١ ـ [قوله
تعالى : (يس) ـ ١ ـ](١) حق النون الساكنة من هجاء (يس) ، إذا
الصفحه ٦٤٥ : ، ولا تقدير حذف حرف جر
فيه ؛ لأنّ الفعل إذا شدد تعدّى بغير حرف (١).
٢١٢١ ـ قوله
تعالى : (نَزْلَةً
الصفحه ٧٤١ : : (فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ)
ـ ٨ ـ «النجوم» عند البصريين ، رفع بإضمار فعل ، لأنّ «إذا» فيها[معنى]المجازاة
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوسلم ؛ وعن جماعة من أصحابه أنهم قرءوه على التاء ، وكانت عائشة ـ رضي الله عنها
ـ تقول : كان القوم أعلم
الصفحه ٣١٩ : أهل المدينة قوم
مردوا ، والمجرور (٢) خبر الابتداء ، و (لا تَعْلَمُهُمْ) نعت أيضا للمحذوف.
١٠٧٦
الصفحه ٦١٠ :
رفع على العطف على (قَوْمُ تُبَّعٍ) ، أو على الابتداء ، وما بعدهم الخبر ، أو في موضع نصب على إضمار
الصفحه ٦٥٨ : ) اسم للجمع ، فلذلك نعت ب (خُضْرٍ) ، وهو جمع «أخضر» ، فهو كقولك : رهط كرام ، وقوم لئام. وقيل : هو جمع
الصفحه ٧١٠ : نوحا إلى قومه] (١)
بأن أنذر ، ومثله في الوجهين : ((أَنِ اعْبُدُوا
اللّٰهَ))
ـ ٣ ـ ، (أَنِ امْشُوا
الصفحه ٨٥٦ : ، ٨١٥
القدرية : ٥١٢ ، ٥٧٣
قريش : ٢١١ ، ٣٨٥ ، ٣٨٦ ، ٤٠٩ ، ٨٠٤
قوم نوح : ٣٣٤
الكوفيون : ٣٠ ، ٣٥
الصفحه ٨٥٩ : البستاني ، دار صادر ، بيروت ١٩٦٠ م.
ـ ديوان
الهذليين. الدار القومية للطباعة والنشر. القاهرة ١٩٦٥ م.