الصفحه ٥٨٦ : .
١٩٠٩ ـ وقوله
تعالى : (جاؤُها وَفُتِحَتْ) ـ ٧٣ ـ قيل : الواو زائدة ، و (فُتِحَتْ) جواب (إِذا). وقيل
الصفحه ٦٢٤ : ؛ لأنّ
«هو لك» يقوم مقام : وهبته لك هبة.
٢٠٥٢ ـ قوله
تعالى : (فَأَنَّى لَهُمْ إِذا
جاءَتْهُمْ
الصفحه ٧٤٦ :
وهو بعيد ؛ لأنّ «اللبث»
ليس مما يكون خلقة في الإنسان ؛ وباب «فعل» إنما هو لما يكون خلقة في الشي
الصفحه ٧٨٤ : لسكونها وسكون السين بعدها ؛ ولم يعتدّ بالهاء لأنها حرف خفي ، وجرى الوقف
على لفظ الوصل ، فحذفت في الوقف
الصفحه ٧٨٩ : الْكِتٰابَ)
ـ ٤ ـ ، ف «مُنْفَكِّينَ» مأخوذ من قولهم : انفكّ الشيء من الشيء إذا فارقه ؛ فلا
تحتاج إلى خبر إذا
الصفحه ١٠١ : ء ؛ ولم يجزه سيبويه إلا في الشعر. ولا يجوز أن
يعمل (سَلْ) في (كَمْ) ؛ لأن الاستفهام لا يعمل فيه ما قبله
الصفحه ٣١٨ : موضع خفض عطف على (الْمُؤْمِنِينَ). ولا يحسن عطفه على (الْمُطَّوِّعِينَ) ، لأنه لم يتم اسما بعد ؛ لأن
الصفحه ٤٩٦ :
بعده. فيبقى معنى الاستفهام فيه ، لأنه إذا عمل فيه ما قبله صار خبرا».
(٣) أي مختلفان في
المعنى.
الصفحه ٥٤٠ : الضمير الذي في (ناظِرِينَ) ، فيلزم أن تقول : غير ناظرين أنتم إناه ، لأنّ اسم الفاعل إذا جرى صفة أو
خبرا
الصفحه ٦٦٠ :
احتمال. وحروف الشرط غيرها (١) إنما هي لشيء يمكن أن يقع ويمكن ألا يقع. وقد تقع «إذا»
لشيء لا بد له
الصفحه ٢١٣ :
قال الفراء : (١) هو معطوف على المضمر في (هادُوا) ، وهو غلط ؛ لأنه يوجب أن يكون (الصَّابِئُونَ
الصفحه ٢١٨ : ؛ لأنه إذا أدّى جزاء مثل المقتول صار إنما يؤدي جزاء ما لم
يقتل ، لأن مثل المقتول لم يقتله ، فصحّ أن
الصفحه ٢٥١ : يحسن أن يكون فعلا للمخبر عن نفسه ، فيحسن إضافته إلى ما ليس هو بعضه
؛ لأنه بلفظ الإخبار عن الغائب. ولا
الصفحه ٢٦٨ : ، وقلبت الياء إلى الهمزة ، كما تقلب الهمزة إلى الياء إذا خففت
، وهي مكسورة. ولم يصرف(معايش)لأنه جمع ، ثالث
الصفحه ٣٤٩ : القرطبي ٦١/٩.
(٤) ولم يبنه لإضافة «يوم»
إلى «إذ» ، لأنه لا يجوز أن ينفصل من «إذ» ، والبناء إنما يلزم إذا