الصفحه ٢٣٤ : ينسبونك إلى الكذب ،
كما يقال : فسّقت الرجل وخطّأته ، إذا نسبته إلى الفسق والخطأ. فأمّا من خففه (٤) فإنه
الصفحه ٢٧٢ : الأحوال إذا كانت أخبارا عن المبتدأ ؛ لأن
فيها ضميرا يعود على المبتدأ ، ولأنها قامت مقام محذوف جار على
الصفحه ٦٥١ : لم ينصرف
؛ لأنه إذا كان معرفة فهو معدول عن (١) الألف واللام ؛ إذ تعرّف بغيرهما ؛ وحقّ هذا الصنف أن
الصفحه ٢٣٥ : أن
تكون صفة لمحذوف ؛ لأن الفاعل لا يحذف ، وحرف الجر إذا لم يكن زائدا لم يصحّ أن
يكون فاعلا ، لأن حرف
الصفحه ٤٦٤ : تجمع ، لأنها
كالفعل يدل على القليل والكثير من جنسه ، ولكنه إذا اختلفت أنواع الأمانة ، لوقوعها
على
الصفحه ٧٣٣ :
٢٤١٩ ـ قوله تعالى : (سَلاٰسِلَ)
ـ ٤ ـ و (قَوٰارِيرَا)
(١) ـ ١٥ ـ أصله كله
ألاّ يصرف ؛ لأنّه جمع
الصفحه ٣٤٧ :
لام الفعل ، وياء بعد لام الفعل ، وهي ياء الإضافة ، فلذلك كسرت لام الفعل ،
لأن حق ياء الإضافة في
الصفحه ٦٢٣ : مرفوعا ملفوظا به ، ولم يستتر لأنّ معه الواو ، لأنّ الفعل لم
يكن للعقاب ، فلم يستتر ضمير ما قام مقام
الصفحه ٥٦ : «مفاعلة» ، فالهمزة فاء الفعل في
أصله ، واللام عين الفعل ، والكاف لام ؛ لأنّه مشتق من مألكت ، من : «الألوكة
الصفحه ٢٧٧ :
٢١٠/٧ ؛ والبحر المحيط ٣٠١/٤.
(٤) في البيان ٣٦٢/١
: «... لأن اسم الفاعل إذا وصفته بطل عمله ، ولأنه
الصفحه ٣٢٨ :
عن الشيء ، فأنا أزيله ، إذا نحّيته ، والتشديد للتكثير. ولا يجوز أن يكون «فيعلنا»
(١) ، من زال
الصفحه ٣٦٧ : ، إذا قال : بسم الله ، وحوقل (٢) فلان ، إذا قال : لا حول ولا قوة إلا بالله ؛ وهو كثير.
وقال الزجّاج
الصفحه ٥١٧ : إنما اتخذتم الأوثان من دون الله
للمودة فيما بينكم ، لا لأنّ عند الأوثان نفعا أو ضرّا.
ومن نوّن
الصفحه ٥٣٠ : ءٍ)(٢).
١٧٢١ ـ قوله
تعالى : (أَإِذا ضَلَلْنا فِي
الْأَرْضِ) ـ ١٠ ـ العامل في (إِذا) فعل مضمر تقديره : أنبعث إذا
الصفحه ٥٣٨ : الكوفيين ، ولا يجوز ذلك عند البصريين ؛ لأنّ
الغائب لا يبدل من المخاطب لاختلافهما. وقيل : إنه لم يجز ، لأنّ