الصفحه ١٤٧ : ) لتقدّم الصلة على الموصول ، إلا أن تجعل الألف واللام
للتعريف ، لا بمعنى الذي ، فيحسن.
٤١٣ ـ قوله
تعالى
الصفحه ١٥٥ : ء
وانفتح ما قبلها قلبت ألفا ؛ والألف ساكنة ، وبعدها همزة ساكنة ؛ فكسرت الهمزة
لالتقاء الساكنين ، وبقيت إحدى
الصفحه ١٦٥ : «مفعل» ، وأصله «مأوب» ، ثم قلبت حركة الواو على
الهمزة ، وأبدل من الواو ألف مثل : مقال ، ومكان.
٤٩٣
الصفحه ١٨٠ : الحروف تنوين. وأجاز الفرّاء أن تكتب بالألف. و «إذا»
هنا ملغاة غير عاملة ؛ لدخول فاء (٦) العطف عليها ، وهي
الصفحه ١٨٢ :
لكنّه كذلك بالألف في مصاحف أهل الشام (١).
٥٧٢ ـ قوله
تعالى : (تَثْبِيتاً) ـ ٦٦ ـ نصب على
الصفحه ٢٠٠ : : وهو خاسر في
الآخرة ، ودلّ على الحذف قوله : (مِنَ الْخاسِرِينَ) ، فإن جعلت الألف واللام في
الصفحه ٢١٤ : ، بالألف. وقيل : إنّ (إِنَّ) بمعنى «نعم». وقيل : إنّ خبر (إِنَّ) مضمر محذوف دلّ عليه الثاني ، فالعطف
الصفحه ٢٢٠ : وزن «فعلاء» ، فلما كثر استعمالها استثقلت
همزتان بينهما ألف. فقلبت الهمزة الأولى ، وهي لام الفعل ، قبل
الصفحه ٢٢١ : إلى واحده ، ثم يصغّر الواحد ، ثم يجمع مصغرا بالألف والتاء ، وبالواو
والنون ، إن كان ممن يعقل
الصفحه ٢٢٥ : سحر. فأمّا من قرأ (٢) «ساحر» بالألف فهذه إشارة إلى النبي عيسى عليهالسلام ، بغير حذف ، ويحتمل أن يكون
الصفحه ٢٣٦ : : (بِالْغَداةِ) ـ ٥٢ ـ إنما دخلت الألف واللام على «غداة» لأنها نكرة ؛
وأكثر العرب يجعل «غدوة» معرفة فلا ينونها
الصفحه ٢٤٣ : : (وَالْيَسَعَ) ـ ٨٦ ـ هو اسم أعجميّ معرفة ، والألف واللام فيه
زائدتان. وقيل : هو فعل مستقبل سمّي به ، ونكّر
الصفحه ٢٤٥ : المرفوع في (جِئْتُمُونا) ، ولم ينصرف لأنّ فيه ألف التأنيث. وقد قرأ (٣) أبو حيوة بتنوين (فُرادى) وهي لغة
الصفحه ٢٦٧ : ، إذا كان
في موضع الياء ألف أو واو زائدتان ، نحو : عجائز ورسائل ؛ لأن الواحدة «عجوز» و «رسالة».
وقد روى
الصفحه ٢٨٥ :
الثانية توكيد بمنزلة «ما» ، فأبدل من نون «من» الأولى هاء ، كما أبدلوا من
ألف «ما» الأولى في «مهما