الصفحه ٦٦ : قبل الألف إلا مفتوحا](٧) فصار «خطاءا» فاجتمع (٨) ألفان بينهما همزة فأبدل من الهمزة ياء ، فصار : «خطايا
الصفحه ٧٨ : ، دخلت عليها ألف الاستفهام. وقال الأخفش : الواو
زائدة ، وقال الكسائي : هي (أَوَ) حرّكت الواو منها ؛ ولا
الصفحه ٨٥ : (فِي الْآخِرَةِ) بيان متقدم على ذلك. وقيل : الألف واللام في (الصَّالِحِينَ) ليستا بمعنى الذي ؛ إنما هما
الصفحه ٩٢ :
١٩٧ ـ قوله
تعالى : (أَوَلَوْ كانَ
آباؤُهُمْ) ـ ١٧٠ ـ الواو واو عطف ، والألف للتوبيخ ، ولفظها لفظ
الصفحه ٩٨ : فعلت كنت ظالما. وألف (تختانون)
مبدلة من واو ؛ لأنه من : خان يخون ، وتقول في الجمع : خونة (أبو البقا
الصفحه ١٠١ : المنصوب. و (كَمْ) اسم غير معرب لمشابهته الحروف ، إذ يستفهم به ، كما
يستفهم بالألف. ولو حذفت (مِنْ) لنصبت
الصفحه ١٠٥ : : (وَاللهُ يَعْلَمُ
الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ) ـ ٢٢٠ ـ اسمان شائعان ، لم تدخل الألف واللام فيهما
للتعريف
الصفحه ١١٢ : ء لسكونها
وسكون اللام. والاسم عند الكوفيين التاء والياء ، كما قالوا في «ذلك» : إن الاسم
الذال والألف. وقال
الصفحه ١١٥ : الثالثة ألفا لتكرّر الأمثال وهو النونات ، فصار
«يتسنّى» ؛ فحذف (٢) الألف للجزم ، فبقي «يتسنّ» ، فجيء بالها
الصفحه ١٢٠ : : (الرِّبا) ـ ٢٧٥ ـ من ذوات الواو ، وتثنيته «ربوان» عند سيبويه (٣) ، ويكتب بالألف. وقال الكوفيون : يكتب باليا
الصفحه ١٢١ : أو انضمّ ، نحو «ربا وضحى» ، فإن انفتح الأوّل كتبوه
بالألف ، وثنّوه بالواو ، كما قال البصريون ، نحو
الصفحه ١٢٣ : زيادة في الأصل. وقد قرأ غيرهما «رهان» بكسر الراء وفتح
الهاء وألف بعدها. التيسير ، ص ٨٥ ؛ والنشر ٢ / ٢٢٩
الصفحه ١٣٠ : (٧) حركة الواو على الهمزة ، وأبدل من الواو ألف ، مثل : مقال
ومكان (٨)](٩).
__________________
(١) انظر
الصفحه ١٣٧ :
وكذلك الكلام على قراءة من قصر الألف (١) ؛ هي للتأنيث لهذه الدلائل (٢).
٣٨١ ـ قوله
تعالى
الصفحه ١٤٢ :
ضربته ، النصب الاختيار ؛ لأنّ الاستفهام عن الفعل ، فتضمر فعلا بين الألف وبين (إِنَّ) ، تقديره : أتذيعون