الصفحه ٧٢٦ : ، وأنه لم يقسم بالنفس اللوّامة. [و]من قرأ
(١) «لأقسم» بغير ألف ، جعل
ذلك لام قسم ، دخلت على «أقسم» ، وفيه
الصفحه ٧٣٧ :
على «سندس». و «الإستبرق»
ما غلظ من الديباج ، و «إستبرق» اسم أعجمي نكرة ، فلذلك انصرف ، وألفه ألف
الصفحه ٧٥٩ : نصب ب «كالوا» أو «وزنوا» فتكتب بغير ألف بعد الواو ، وهو في المصحف بغير
ألف. و «على» في قوله تعالى
الصفحه ٨٠٥ : «إيلافهم» ، [وفيه لغتان : حكى (١)
أبو عبيد : ألفته ، وآلفته ؛ وعلى ذلك قرئ «لإيلاف». و «لإلف» من ألف وآلف
الصفحه ٦ : أكثر من ألّف الإعراب طوّله ، بذكره
حروف الخفض وحروف الجزم ، وبما هو ظاهر من ذكر الفاعل والمفعول ، واسم
الصفحه ٨ : ألّف كتاب (المشكل) في الشام ببيت المقدس سنة
__________________
(١) المشكل فقرة ١١١٤.
(٢) المشكل
الصفحه ٢٨ :
معرفة حقيقة المراد. وقد رأيت أكثر من ألّف الإعراب طوّله ؛ بذكره لحروف
الخفض وحروف الجزم ، وبما هو
الصفحه ٣٧ : للجمع ، وليس بجمع. وواحد (الَّذِينَ) : «لذ» كعم [وشج] ، فلما دخلته الألف واللام ولزمتا ، عادت الياء كما
الصفحه ٤٠ : . وكسرت اللام للفرق بينها وبين لام الملك ، إذا قلت : ذا
لك ، أي في ملكك ، وقيل : كسرت لسكونها وسكون الألف
الصفحه ٤٤ : ، وفيها ثلاث لغات أخر : غشوة ، بغير ألف ، بفتح الغين
وضمها وكسرها» ، (تبيان) ، وانظره فيه ١ / ٩.
وفيه
الصفحه ٤٥ : قبلها. والمدة في «الآخر» ألف (٣) زائدة لبناء فاعل ؛ وليس أصلها همزة.
٢٧ ـ قوله
تعالى : (وَما هُمْ
الصفحه ٥٩ : السورة.
(٤) في هامش (ظ) ٧ / ب : «المشهور إثبات الألف في (هداي) قبل الياء على لفظ
المفرد قبل الإضافة
الصفحه ٦٢ : يجمع على «أواول» ؛ لاستثقالهم اجتماع الواوين بينهما ألف الجمع.
(٣) (ظ) : «ولا تجوز».
(٤) ما بين
الصفحه ٦٣ :
بعدها ، وبقيت السين مفتوحة لتدل على الألف المحذوفة. وكذلك قياس ما كان
مثله ممّا يأتي المستقبل منه
الصفحه ٦٥ : ، لتدلّ على الألف المحذوفة. وقال الكوفيون : إن جعلته «فعلى» ضممت
السين في الرفع في الجميع ، وكسرتها في