الصفحه ٣٢٥ : : الآية
٢٣.
(٣) روى قنبل من طرقه
بحذف الألف ، وقرأ الباقون بإثبات الألف على أنها لا النافية. النشر ٢٧٢
الصفحه ٣٢٧ : الأوّل أبدا ، فلما أدغمت التاء في الزاي سكنت التاء ، فاحتيج
عند الابتداء إلى ألف الوصل ، وله نظائر كثيرة
الصفحه ٣٣٥ : أعشرون أم ثلاثون؟ فتجعل
«عشرون» بدلا من «كم» ، وتدخل ألف الاستفهام على «عشرين» ؛ لأن المبدل منه وهو «كم
الصفحه ٣٤٧ : ، ثم حذف الألف ، كما تحذف
الياء. فبقيت الفتحة على حالها ، وقوي حذف الألف ، لأنها عوض مما يحذف في الندا
الصفحه ٣٥٩ : ء ، كما
تقف (٨) على طلحة وأميمة. وقيل : إنه أراد «يا أبتا» ثم حذف الألف لأنّ الفتحة تدل
عليها ، فيجب على
الصفحه ٤٤١ : الحاء من غير ألف ، والباقون بالألف وفتح السين وكسر
الحاء. النشر ٣٠٨/٢ ؛ والتيسير ص ١٥٢ ؛ ـ
الصفحه ٤٤٣ : الألف كما تثبت الياء والواو ، على
تقدير حذف الحركة منهما ، وهذا لا يجوز في الألف ، لأنها لا تتحرّك أبدا
الصفحه ٥٠١ : يدغم حرف في حرف حتى يسكن الأوّل ، فلما
سكن الأوّل اجتلبت ألف وصل في الابتداء ليبتدأ بها ، وكسرت لسكونها
الصفحه ٥٣٠ : الألف ألف المتكلم ، والياء حقها الضمّ ؛ لأنه
فعل مستقبل (٥) ولكن أسكنت استخفافا. ومن فتح الياء جعله فعلا
الصفحه ٥٣٧ : حركتها على ما قبلها ، وهي القاف ، وتحذف الياء لسكونها وسكون
الراء التي بعدها ، فيستغنى عن ألف الوصل
الصفحه ٥٤٣ : ء (٥).
١٧٦٩ ـ قوله
تعالى : (مِنْسَأَتَهُ) ـ ١٤ ـ من قرأه (٦) بألف ، فأصل الألف همزة مفتوحة ، لكن أتى البدل في
الصفحه ٥٨١ : والأعمش وأبو عمرو وحمزة والكسائي «من الأشرار اتخذناهم» بحذف
الألف في الوصل ، ولا يوقف في هذه القراءة على
الصفحه ٥٩١ : ). ولو كان مع الفعل هاء لكان الاختيار الرفع في «أي» ؛ بخلاف
ألف الاستفهام ؛ تدخل [على] الاسم وبعدها فعل
الصفحه ٦٣٩ : /٢ ؛ والعكبري ١٣١/٢ ؛ وتفسير
القرطبي ٤٣/١٧.
(٢) قرأ حمزة والكسائي «سلم» بكسر السين وسكون اللام بلا ألف ، وقرأ
الصفحه ٧٠٦ : جائز ؛ حكاه سيبويه (٣)
وغيره.
والثاني : أن تكون الألف بدلا من واو ، حكى
سيبويه (٣)
وغيره (٤) : سلت