الصفحه ٣٤ : نصب المفعول به.
(٦) قرأ بالألف عاصم والكسائي ويعقوب وخلف ، وقرأ الباقون بغير ألف. النشر
١ / ٢٧٠
الصفحه ٣٨ : كان ألفا ، وبه قرأ (٢) أيوب السّختيانيّ ؛ حرّك الألف لالتقاء الساكنين ، فلم
يمكن تحركها ، فأبدل منها
الصفحه ٤٢ : » وأصله هدي ، فلما تحركت الياء وانفتح ما
قبلها قلبت ألفا ، والألف ساكنة ، والتنوين ساكن ، فحذفت (٣) الألف
الصفحه ٤٣ : » ، و «الذين» اسم «إنّ» وصلته (كَفَرُوا). وألف (أَأَنْذَرْتَهُمْ) ألف تسوية ؛ لأنّها أوجبت أنّ الإنذار ـ لمن
الصفحه ٦٠ :
، وألف التأنيث الممدودة والمقصورة ، والتأنيث الذي لا مذكّر له من لفظه ، والعدل ،
والألف والنون الزائدتان
الصفحه ٦٧ : : (الَّذِي هُوَ أَدْنى) ـ ٦١ ـ الألف في (أَدْنى) ، قيل : إنّها بدل من همزة ، لأنّه من «الدّناءة» ، فالألف على
الصفحه ٧١ : لمخالفته سائر ما فيه
الألف واللام ؛ إذ دخلتا فيه لغير عهد ولا لجنس (٤). وقيل : إنّ أصل «آن» : «أوان» ، ثم
الصفحه ٨٧ : ؛ مفعول لم يسمّ فاعله ، والثاني : هو
الهاء والألف ، وهما يرجعان على «الوجهة». وقيل : الهاء للمصدر ، أي
الصفحه ١٧٠ : الإضافة ، وفيه تقدير دخول الألف واللام (٣) ، وأجاز (٤) صرفه في العدد (٥) ، على أنه نكرة. وقال الأخفش
الصفحه ١٨٧ : ) ، وحذفت النون للإضافة.
٦٠٤ ـ قوله
تعالى : (فِيمَ كُنْتُمْ) ـ ٩٧ ـ حذفت ألف «ما» لدخول حرف الجرّ عليها
الصفحه ٢٤٦ : وخلف ، وقرأ الباقون بالألف وكسر العين ورفع
الألف من «جاعل». النشر ٢٥١/٢ ؛ والإتحاف ص ٢١٤ ؛ والكشف ٤٤١
الصفحه ٢٦٩ : بمحذوف تقديره : إني ناصح لكما لمن الناصحين. فإن
جعلت الألف واللام في (النَّاصِحِينَ) للتعريف وليستا بمعنى
الصفحه ٢٨٤ : للشرط (٣) ، وأصله : «ما ، ما» ؛ «ما» الأولى للشرط ، و «ما» الثانية تأكيد ، فأبدل
من ألف «ما» الأولى ها
الصفحه ٢٨٨ : » ، إذا أردت الأمر بمعنى «أرود». وقيل الأصل : «ابن أمّا» ، ثم حذفت
الألف ، وذلك بعيد ؛ لأن الألف عوض من يا
الصفحه ٣١٠ : بهمزتين ثانيتهما بين بين ، أي بين مخرج الهمزة والياء والألف
بينهما. وقرأ الكوفيون وابن ذكوان عن ابن عامر