الصفحه ٣٨١ : : (أَجَزِعْنا أَمْ
صَبَرْنا) ـ ٢١ ـ إذا وقعت ألف الاستفهام مع التسوية على ماض ، دخلت
(أَمْ) بعدها على ماض أو على
الصفحه ٤٠٣ : : سبّحت الله تسبيحا ، وهو
معرفة إذا أفرد ، وفي آخره زائدتان ؛ وهما الألف والنون ، فامتنع من الصرف للتعريف
الصفحه ٤٤٦ : ) نكرة على زيادة الألف واللام ، وليست معرفة (٣) ؛ قال : وإن كانت معرفة ، فالعرب تقول : مررت به الشريف
الصفحه ٥٠٤ : . ومن قرأه بألف وصل مشدّدا فأصله «تدارك» ثم أدغمت التاء
في الدال ، ودخلت ألف الوصل في الابتداء لسكون أول
الصفحه ٥٠٨ : ء ، وألف
«ذا» مع التثنية محذوفة ؛ لدخول ألف التثنية عليها. ومن قرأه (٤) بتشديد النون فإنه جعل التشديد عوضا
الصفحه ٥٥٨ : تعالى له ، فتبتدئ به
في هذا الوجه ؛ وفي كونه استفهاما بعد ، لثبات الألف في «ما» ، وحقّها أن تحذف مع
الصفحه ٥٧٢ : عليه ، أو على معنى : أعني. ومن
رفع فعلى الابتداء والخبر.
١٨٦٦ ـ وقوله
تعالى : (إِلى مِائَةِ أَلْفٍ
الصفحه ٦٤٧ : جاء ، [يعنون : الأحمر](٢) ، فاعتدّوا بحركة اللام ، وابتدءوا بها ، واستغنوا بها عن ألف الوصل ؛ فكذلك
الصفحه ٦٩٩ : » في
المصحف في هذا الموضع خاصة بياءين وألف قبلهما ؛ وعلة ذلك أنهم كتبوا للهمزة صورة
على التحقيق ، وصورة
الصفحه ٧٢٤ : : (إِنَّهٰا لَإِحْدَى الْكُبَرِ)
ـ ٣٥ ـ لا يجوز حذف الألف واللام من «الْكُبَرِ» ، وما هو مثله إلا «أخر» فإنه
الصفحه ٧٤٥ : » ، يقال : نبات لفّ ولفيف ، إذا كان مجتمعا. وقيل : هو جمع
الجمع ، كأنّ الواحد لفّاء وألفّ ، مثل حمراء وأحمر
الصفحه ٧٤٦ : : (كِذّٰاباً)
ـ ٢٨ ـ من (٢)
شدده جعله مصدر «كذّب» ، زيدت فيه الألف ، كما زيدت في «إكراما». وقولهم : «تكذيبا
الصفحه ٧٨١ : البصريين «ذا» ، والذال وحدها بغير ألف عند الكوفيين هو
الاسم. و «ذا» اسم مبهم مبني ، وإنما بني لأنه لا يخص
الصفحه ٧٨٣ : ، على تقدير إبدال الألف من الهمزة قبل الأمر ، كما قال تعالى : (أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ
أَدْنىٰ
الصفحه ٨٠٦ : (١)
جعلها بين الهمزة والألف ، وقيل : أبدل منها ألفا ، وجاز إبدال الألف منها ، وبعدها
ساكن ، لأنّ الألف يقع