الصفحه ٧٤٧ :
المصدر على عدد حروف
الماضي ، بغير زيادة الألف ، وذلك لكثرة حروفه ، وضمّت اللام ولم تكسر لأنه ليس
الصفحه ٧٥٠ : ] ، وقيل تقديره : هي مأواه ، والألف واللام عوض من
المحذوف.
٢٤٧٣ ـ قوله تعالى : (أَيّٰانَ مُرْسٰاهٰا)
ـ ٤٢
الصفحه ٧٥١ :
٢٤٧٤ ـ قوله تعالى : (فِيمَ أَنْتَ)
ـ ٤٣ ـ حذفت ألف «ما» كما حذفت في (عَمَّ يَتَسٰاءَلُونَ)
وشبهه
الصفحه ٧٥٨ : فعل مستعمل كان الاختيار فيه ، إذا أضيف أو عرّف بالألف واللام
، الرفع ، ويجوز النصب ؛ فإن نكّر
الصفحه ٧٦٣ : أصحاب الأخدود نارها ، ثم
صارت الألف واللام بدلا من الضمير. وقدّره بعض البصريين : قتل أصحاب الأخدود النار
الصفحه ٧٧١ :
__________________
(١) (ظ ، ق ، د ، ك)
: «مؤنثة».
(٢) في المصحف «تحاضون»
بإثبات الألف بعد الحاء ، وهي قراءة أبي جعفر والكوفيين. كما قرأ باليا
الصفحه ٧٧٣ : الألف للجزم.
٢٥٣٤ ـ قوله تعالى : (وَمٰا أَدْرٰاكَ مَا
الْعَقَبَةُ)
ـ ١٢ ـ (فَكُّ رَقَبَةٍ
ـ ١٣ ـ «فكّ
الصفحه ٧٧٤ : ودسّاها
، جاز ؛ لأنّ الهاء والألف تعودان على «من» حينئذ ، فيصلح الكلام ، كأنه في
التقدير : قد أفلحت النفس
الصفحه ٧٨٠ :
مشكل إعراب سورة
«ألم نشرح»
٢٥٥٢ ـ قوله عزّ وجلّ : (أَلَمْ نَشْرَحْ)
ـ ١ ـ الألف في «ألم» نقلت
الصفحه ٨٠٣ : ما قبله ، وإنما بني لمشابهته الألف ، وبني على الفتح لسكون ما
قبله ، ولم تكسر الفاء فيه لأن قبله يا
الصفحه ٨٠٤ : بقوله : (فَلْيَعْبُدُوا)
، كأنّه قال : لأن ألّف اللّه قريشا إيلافا فليعبدوا ربّ هذا البيت (٥).
٢٦١١
الصفحه ٨١٢ : الواو المفتوحة. و «أَحَدٌ» بمعنى «واحد».
[قال ابن (٢)الأنباري
: «أحد» بمعنى «واحد» ، سقطت الألف منه على
الصفحه ٨١٥ : (١)
«أناس» ، والألف واللام بدل من الهمزة. [قال ابن الأنباري : «الناس» جمع لا واحد
له من لفظه ، بمنزلة الإبل
الصفحه ٨٣٦ :
٥ ـ فهرس الأعلام
والتراجم
«الألف»
ـ إبراهيم بن
أبي عبلة : واسمه شمر بن يقظان الشامي الدمشقي
الصفحه ٨٥٠ : أبو علي
القالي : كان ابن الأنباري يحفظ ثلاثمائة ألف بيت شاهدا في القرآن ، وكان ثقة صدوقا
، وكان أحفظ