الصفحه ٥٨٤ : . وقيل : هو
استفهام بمعنى التنبيه ، وأضمر معادلا للألف تقديره : أمن هو قانت يفعل كذا كمن هو
بخلاف ذلك
الصفحه ٦٠٥ : من الياء (٧) ألفا ، وحذفها لدلالة الفتحة عليها ولخفة الألف]. و «القول
والقال والقيل» ، مصادر بمعنى
الصفحه ٦١٨ : معرفة ولا نكرة ، وأيضا فإنّ «فعلى» في مثل هذا الموضع لا يستعمل إلّا بالألف
واللام. والنصب فيه على أنه
الصفحه ٦٢١ : دخلت الباء على أصل الكلام قبل دخول ألف
الاستفهام على «لم» ، وقيل : دخلت لأن في الكلام لفظ نفي وهو
الصفحه ٦٣٤ :
ثم حذف الألف واللام من «الحبّ» وأضافه إلى الحصيد ، وهو (١) من نعته ، والنعت من المنعوت. وهو عند
الصفحه ٦٤٩ : » ، والألف خفيّة ، والهاء خفيّة ، فاجتمع
__________________
(١) في الأصل : «من الخط».
(٢) في الأصل
الصفحه ٦٥١ : لم ينصرف
؛ لأنه إذا كان معرفة فهو معدول عن (١) الألف واللام ؛ إذ تعرّف بغيرهما ؛ وحقّ هذا الصنف أن
الصفحه ٦٥٥ : الألف والنون ، فوزنه
«فيعلان» ، ولو كان وزنه «فعلان» لقلت «روحان» ، لأنه من الرّوح ، ولم يتمكن بدل
الواو
الصفحه ٦٥٦ : «يؤخذ» ضمير ، و (بِالنَّواصِي) تقوم مقام الفاعل ، وتقديره : فيؤخذ بنواصيهم ؛ [الألف
واللام في «النواصي
الصفحه ٦٥٩ : بالفعل
الذي بعدهما بلا اختلاف ، فإن أدخلت ألف الاستفهام على «إذا» ، خرجت عن حد الشرط ،
فلا يعمل الفعل
الصفحه ٦٧٠ : وزرّ بن
حبيش ، وقرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو ويعقوب «يظهرون» بحذف الألف وتشديد الهاء والظاء
وفتح اليا
الصفحه ٦٨٥ : أن ، فحذفت الهمزة لكثرة الاستعمال ، ثم حذفت ألف «لا» لسكونها وسكون
النون ، فبقيت «لَنْ» ؛ و «لَنْ
الصفحه ٦٨٦ :
يكون فيها الألف واللام إلا في نادر ، يسمع ولا يقاس عليه ؛ حكى سيبويه (١)
: ادخلوا الأوّل فالأوّل ؛ نصبه
الصفحه ٦٩٣ : الواو على ما
ذكرنا ، فاستغني عن ألف الوصل ، ثم ألقيت حركة الياء على القاف ، وحذفت لسكونها وسكون
الواو
الصفحه ٧٢٧ : ، وكان حقّه الإسكان (٥)
، لكن اجتمع[فيه]ساكنان ؛ الألف والنون ، ففتحت النون لالتقاء الساكنين ، ككيف وأين