الصفحه ١٣ : ، كتبها عمر الأشتري لنفسه وفرغ منها سنة ٥٨٩ ه ؛ ففي الصفحة
الأخيرة : «تم جميع مشكل إعراب القرآن بحمد الله
الصفحه ١٥ : كل فقرة ، لكي تتناسق
الفقر بعضها مع بعض ؛ وهو ما لم تكن لتتفق
الصفحه ٣٤ : بدلالة انفتاحها مع المضمر في (لك ، وله ، ولنا ، ولهم ...)
وما شابه ذلك ، يضمونها أو يكسرونها مجانسة للحرف
الصفحه ٤٥ : ، وأصله : يقول ، ثم ألقيت حركة الواو على
القاف ؛ لأنها قد اعتلّت في «قال». وإنما أذكر لك مثالا من كل صنف
الصفحه ٩٩ : مضاف ؛ ليكون
الابتداء هو الخبر في المعنى ، تقديره : أشهر الحجّ أشهر معلومات ، ولو لا هذا
الإضمار لكان
الصفحه ١٢١ : ، تقديره : وإن وقع ذو
عسرة ، فهو شائع في كل الناس. ولو نصب (٢) «ذا» على خبر (كانَ) لكان مخصوصا في قوم
الصفحه ١٣٦ :
محررا (١) ، أي : خالصا [لك]. ووقعت (ما) لما يعقل للإبهام ؛ كما قالت العرب : «خذ من عبيدي ما
شئت
الصفحه ١٩٥ : خيرا لك. وقال الفراء
(٢) : هو نعت لمصدر
محذوف تقديره : انتهوا انتهاء خيرا لكم. وقال أبو عبيدة (٣) : هو
الصفحه ٢١٧ : على الحال من المخبرين في (لَنا) كما تقول : ما لك قائما؟.
٧٢٤ ـ قوله
تعالى : (تَجْرِي) ـ ٨٥ ـ في موضع
الصفحه ٢٢٦ :
وتسأله فيستجيب لك إن سألته ، كما يقول القائل للآخر : هل تستطيع أن تأتينا؟
أو هل تستطيع أن تعاوننا
الصفحه ٢٣٤ :
فأقيمت مقام الموصوف ، وأصلها الصفة ؛ قال الله تعالى : (وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ
الْأُولى
الصفحه ٢٨٤ : : كفّ ما تأتنا به (من آية لتسحرنا بها
فما نحن لك بمؤمنين) ، فإن قلت : ما محل مهما؟ قلت : الرفع بمعنى
الصفحه ٣٣٢ : يحدث لك (٣) شأن فتتلو القرآن من أجله.
١١٠٩ ـ قوله
تعالى : (وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ
وَلا أَكْبَرَ
الصفحه ٣٤٨ : . وقيل إن معناه : إنّ سؤالك ما ليس لك به علم عمل غير
صالح ، واللفظ على هذين التقديرين من قول الله لنوح
الصفحه ٣٥٠ :
فيه القول. وكذلك «سلام» في هذه الآية ، إنما هو معنى ما قالوا ، ليس هو لفظهم بعينه
فيحكى ؛ ولو رفع لكان