الصفحه ٢٧٠ : بعدها بمعنى الماضي ، ردّتها (إِنْ) إلى الاستقبال ، لأن (إِنْ) ترد الماضي إلى معنى الاستقبال.
٩١١
الصفحه ٢٩٠ :
فأصله : بئس ، على «فعل» ثم أسكن الهمزة ، لغة في حرف الحلق إذا كان عينا (١) ، بعد أن كسر البا
الصفحه ٣١٤ :
ثاني اثنين. والهاء في (عَلَيْهِ) تعود على أبي بكر رضي الله عنه ؛ لأنّ النبي ـ عليهالسلام ـ قد
الصفحه ٣٢١ :
على الابتداء ، والخبر محذوف. وقيل : الخبر قوله : (الْآمِرُونَ) وما بعده.
١٠٨٤ ـ قوله
تعالى : (كادَ
الصفحه ٣٤٠ : السَّمْعَ) ـ ٢٠ ـ (ما) ظرف في موضع نصب ، معناها وما بعدها (٢) : أبدا. وقيل : (ما) في موضع نصب على حذف حرف
الصفحه ٤٣٠ : ـ قوله
تعالى : (إِنَّهُ كانَ
صِدِّيقاً نَبِيًّا) ـ ٤١ ـ «صديق» خبر «كان» ، و «نبيّ» نعت للصدّيق ، وقيل
الصفحه ٤٧٨ : الخبر. والهاء في (نُورِهِ) تعود على (اللهُ) جلّ ذكره ، وقيل : على النبي عليهالسلام ، وقيل : على «المؤمن
الصفحه ٥٩٥ : ) رفع بالابتداء ، وما بعده خبره. [و]
(وَقْرٌ) مبتدأ ، و (فِي آذانِهِمْ) الخبر ، و (لا يُؤْمِنُونَ) صلة
الصفحه ٥٩٨ : ء ، و (داحِضَةٌ) الخبر ، والجملة خبر (الَّذِينَ).
١٩٦١ ـ قوله
تعالى : (مِنْ بَعْدِ ما
اسْتُجِيبَ لَهُ) ـ ١٦
الصفحه ٦٩٢ : معناه أنه (٢)
لم يدر بعضه ؛ لأنّ اللّه تعالى قد أخبرنا أنّه أظهر نبيّه عليه ، فلا جائز أن
يظهره على ما
الصفحه ٧٠٧ : : سَأَلَ
سٰائِلٌ بِعَذٰابٍ ، تقديره : سأل سائل النبيّ بعذاب ؛ [أي عن عذاب] (٢)
، والباء بمعنى «عن». وإذا
الصفحه ٨١٢ : » كناية في أول الكلام ، لأنها
بعد كلام جرى على جواب سائل ، لأن اليهود سألت النبيّ ـ عليه السّلام ـ أن يصف
الصفحه ٨٣٨ : عبد الله.
ـ أبو بكر ، ابن
مجاهد ـ أحمد بن موسى.
ـ أبو بكر
الصديق : الخليفة الراشدي الأول بعد
الصفحه ٦٩٥ : «مَنْ» لكان فيه أيضا بيان العموم ، أنّ
اللّه تعالى خالق كلّ شيء من أقوال الخلق وأفعالهم ؛ أسرّوها أو
الصفحه ٤٧٤ : ب (أَنْزَلْناها).
وقرأ عيسى (١) بن عمر : (سُورَةٌ) بالنصب على إضمار فعل يفسره (أَنْزَلْناها) ، تقديره : وأنزلنا