الصفحه ٦٩٩ : : الأولى
صورة الهمزة ، والثانية صورة حركتها. وقيل : هي فتحة أشبعت فتولّدت منها ألف ، وهذا
فيه بعد ؛ [لأنه
الصفحه ٢٣٧ : ، وفيه
بعد ؛ لأنّ «من» إن كانت موصولة بمعنى الذي ، وجعلت «فإنه» بدلا من «أنّ» الأولى ،
بقي الابتداء وهو
الصفحه ١٦٣ :
وهو النبي عليهالسلام ، و (الَّذِينَ يَفْرَحُونَ) مفعول أول ل «حسب» ، وحذف الثاني لدلالة ما بعده
الصفحه ٥٢٣ :
شيء ، فلما حذف ما بعد (قَبْلُ) و (بَعْدُ) وتضمّنا معناه ، خالفا الأسماء فبنيا.
١٦٩١ ـ قوله
الصفحه ١٠١ :
بإضمار فعل بعدها ، تقديره : كم آتينا آتيناهم.
٢٣٤ ـ قوله
تعالى : (مِنْ آيَةٍ) ـ ٢١١ ـ في موضع
الصفحه ١٠٢ : ، ولست تحكي حالا كان عليها ؛ وتقديره (٢) أن يحكي حالا كان النبي عليها ، فتقديره : وزلزلوا حتى
قال الرسول
الصفحه ١٦٠ : » ، والفاعل هو المخاطب ، وهو النبي عليهالسلام ، وجعل (أَنَّما) وما بعدها بدلا من (الَّذِينَ) فتسدّ مسدّ
الصفحه ١٦١ : حذفه. فأما من قرأ بالتاء ـ وهو حمزة
ـ (١) فإنه جعل المخاطب هو الفاعل ، وهو النبي عليهالسلام
الصفحه ٥٠٤ : الرسول الكريم صلّى اللّه عليه وسلّم ، ويهجو فيها أبا سفيان ، وكان قبل
إسلامه قد هجا النبي عليه السّلام
الصفحه ٦٠٣ : : (وَكَمْ أَرْسَلْنا
مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ) ـ ٦ ـ (كَمْ) في موضع نصب ب (أَرْسَلْنا).
١٩٨٣ ـ قوله
الصفحه ٦١٠ : ، أراد به : إنك كنت تقول هذا لنفسك في الدنيا ، ويقال
لك ؛ وهو أبو جهل. وقيل : معناه في الكسر التعريض به
الصفحه ٦٢٤ : .) ويجوز في الكلام (لَذَّةٍ) رفع على النعت ل (أَنْهارٌ). ويجوز النصب على المصدر ، كما تقول : هو لك هبة
الصفحه ٢٧ : عنه ، المقرئ (١) :
أما بعد حمد
الله جلّ ذكره ، والثناء عليه بما هو أهله ، والصلاة على محمد
الصفحه ٢٣٨ : ء ونصب «السبيل» أضمر اسم النبي صلىاللهعليهوسلم في الفعل ، [و] هو الفاعل ، ونصب «السبيل» [لأنه] مفعول
الصفحه ٢٤٧ : (٣)
(جَنَّاتٍ) عطفها على (نَباتَ). وقد روي الرفع عن عاصم ، على معنى : ولهم جنات ، على
الابتداء. ولا يجوز عطفه