الصفحه ٢٨١ : ، أو جعل «غيرا» بمعنى «إلا» ، فأعربها بمثل
إعراب ما بعدها في هذا الموضع ، وهو الرفع على البدل من (إِلهٍ
الصفحه ٤٦٢ : «من» في قوله سبحانه (وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ) ، وهم : أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ، رضي
الصفحه ٧٩١ : ، والعامل فيه «زُلْزِلَتِ» ، وجاز ذلك لأنها
بمعنى الشرط ، يعمل فيه ما بعدها ، وتعمل هي فيه أيضا ، كالشرط
الصفحه ١٢٦ :
مشكل إعراب سورة
«آل عمران»
٣٤١ ـ قوله
تعالى : (الم) ـ ١ ـ مثل : (الم* ذلِكَ الْكِتابُ
الصفحه ٤٩٤ : : «مع
ذلك لا ينفعهم».
(٥) معاني القرآن
٩٣/٤.
(٦) قرأ ابن كثير وأبو
عمر ونافع «فرهين» بغير ألف ، وقرأ
الصفحه ٢٠٦ : ما لم يسمعوا ، ودلّ على
ذلك قوله : (يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ
مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ.)
ويجوز أن تكون
الصفحه ٦٢٨ : بالشدة والرحمة ، والركوع
والسجود (١) ، وضرب الأمثال [بهم] عن الّذين مع النبي صلىاللهعليهوسلم ، والنبي
الصفحه ٩٨ : ء)».
(٣) أي منصوب بأن مضمرة بعد واو المعية ، ومثله :
لا تنه عن خلق وتأتي مثله
عار
الصفحه ٢٩٩ : أنّ (كانَ) ليست بمعنى وقع وحدث ، وأنّ الخبر منتظر. وقيل : دخلت
لتؤذن أنّ ما بعدها خبر ، وليس بنعت لما
الصفحه ٣٣٩ : ـ «باطل» رفع بالابتداء ، وما بعده خبره. وفي حرف
أبيّ وابن مسعود (٥) : «وباطلا» بالنصب ، جعلا «ما» زائدة
الصفحه ٣٩٦ : . فالنصب على الجواب إنما يجوز على بعد ، على
التشبيه في (كُنْ) بالأمر الصحيح ، وعلى التشبيه بالفعلين
الصفحه ٤١٦ :
«المائة» ؛ إذ بعدها جمع. ونصب (سِنِينَ) على البدل من (ثَلاثَ). وقال الزجّاج (٢) : (سِنِينَ) في موضع نصب
الصفحه ٥٠٨ :
وما بعده خبر ، ومعناه عند سيبويه : ذلك بيننا.
١٦٥٧ ـ قوله
تعالى : (أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ
الصفحه ٥٤٨ : عيسى بن عمر (٤) ، جعله نعتا [ل «رب»] ، على اللفظ ، أو على البدل. [ويجوز الرفع] (٥) على أنه خبر بعد خبر
الصفحه ٥٧٦ : : وليس الحين حين مناص ، أي ليس الوقت (٣) وقت مهرب. وحكى سيبويه أنّ من العرب من يرفع (٤) «الحين» بعدها