الصفحه ١٨٠ :
(لَوْ) اسم ارتفع بإضمار فعل عنده. وقال غيره : «أنّ» وغيرها
لا ترتفع بعد (لَوْ) إلا بإضمار فعل
الصفحه ١٨٢ : عن الجهاد ، والمراد به التأخير بعد جواب التمني. [و (مَوَدَّةٌ) اسم «يكن» ، و (بَيْنَكُمْ) الخبر ، ولا
الصفحه ١٨٥ :
بعدها الابتداء ، والخبر محذوف ، و (فَضْلُ) مبتدأ ، والخبر محذوف ، وإظهاره لا يجوز عند سيبويه
الصفحه ٢٤٩ : يؤمنون ؛ ففي الكلام حذف دل عليه
ما بعده ، والمحذوف هو المفعول الثاني ل (يُشْعِرُكُمْ) ؛ يقال : شعرت بالشي
الصفحه ٣٦٣ : ، ولو كان أمرا
لكان الاختيار فيه النصب (٤).
١١٧٦ ـ قوله
تعالى : (يا بُشْرى) ـ ١٩ ـ قرأه (٥) ابن أبي
الصفحه ٣٨٠ : رفع بالابتداء ، و (لَنا) الخبر ، وما بعد (لَنا) في موضع الحال ، كما تقول : ما لك قائما ، ومالك في أن
الصفحه ٤٨٦ : » (٢) فبقيت اللام منفصلة. وقيل : إنّ أصل حروف الجر أن تأتي منفصلة مما بعدها
نحو : «في» و «عن» و «على» ، فأتى
الصفحه ٥٠٩ :
وقيل : إنّ من
شدّد إنما بناه على لغة من قال في الواحد «ذلك» ، فلمّا ثنّى أثبت اللام بعد نون
الصفحه ٥١٢ : في التفسير ، وأحسن في
الاعتقاد ، وأقوى في العربيّة ؛ ألا ترى أنّك لو جعلت «ما» في موضع نصب لكان
الصفحه ٥١٨ :
ولا يعمل بعد الصّفة ، لأن المعمول فيه داخل في الصلة ، والصفة غير داخلة
في الصلة ، فتكون قد فرّقت
الصفحه ٥٤١ : إظهار الضمير من الصفة والحال كما
ظهر من الخبر والصلة ، فهذا معنى قولي لك : إذا جرى اسم الفاعل على غير من
الصفحه ٥٧١ : منقول بالهمزة إلى الرباعي ، فحقّه أن
يتعدّى إلى مفعولين بمنزلة «أعطى» ، ولكن لك أن تقتصر على أحدهما
الصفحه ٥٩١ : ). ولو كان مع الفعل هاء لكان الاختيار الرفع في «أي» ؛ بخلاف
ألف الاستفهام ؛ تدخل [على] الاسم وبعدها فعل
الصفحه ٧٥٤ : الكلام في رفع ما بعد «إذا» في «والمرسلات» (١)
وغيرها.
٢٤٨٣ ـ قوله تعالى : (مُطٰاعٍ ثَمَّ)
ـ ٢١ ـ «ثمّ
الصفحه ٧٩٧ : قبلها قلبت ألفا
، وحذفت لسكونها وسكون الواو بعدها ، فبقي «لترون» ، ثم دخلت النون المشددة فحذفت
نون