الصفحه ١١٧ : من جهة عطف المصدر الذي هو (تثبيتا) عليه». وقد ذكر رد
ابن عطية على مكي أيضا السفاقسي في المجيد ، ورقة
الصفحه ١٥٥ :
التشبيه فصار الكلام بمعنى «كم». وثبتت في المصاحف بعد الياء نون ؛ لأنها
كلمة نقلت عن أصلها
الصفحه ١٨٦ :
قراءة عاصم ، وابن كثير ، وأبي عمرو ، ويعقوب ، وحمزة. وقد قرأ بالخفض غير أبي
حيوة أيضا الأعمش كما في
الصفحه ٢٣١ : ) على المعنى ؛ لأن «أن» وما بعدها هو الفتنة في المعنى ؛
لأن اسم «كان» هو الخبر في المعنى ؛ إذ هي داخلة
الصفحه ٢٣٧ :
الموضعين جعل «أن» الأولى بدلا من (الرَّحْمَةَ) بدل الشيء من الشيء ، وهو هو ، فهي في موضع نصب
الصفحه ٣٦٠ : صالح جار على
الأصول.
وقال ابن الأنباري
في «آية» : وزنها «فاعلة» وأصلها : آيية ، فأسكنت الياء الأولى
الصفحه ٤٣٧ : (وَأَشْرِكْهُ) ـ وهو ابن عامر ـ جعله مجزوما جوابا ل (اجْعَلْ) والألفان ألفا المتكلم ، وهما في القراءة الأولى
الصفحه ٤٦٠ :
النعت ؛ لأن «الناس» جنس من أجناس الخلائق ، ولا بدّ من نصب (سَواءً) في هذه القراءة ، لأنّه مفعول
الصفحه ٥٤٨ : )(٢).
١٧٨٥ ـ قوله
تعالى : (فَأُولئِكَ لَهُمْ جَزاءُ
الضِّعْفِ) ـ ٣٧ ـ (جَزاءُ) خبر «أولئك». ويجوز في الكلام
الصفحه ٥٦١ :
بالابتداء ، والجملة الخبر ، و (إِنْ) وما بعدها في موضع التفسير ل (آيَةٌ) ، فمن أجل تعلّق (إِنْ
الصفحه ٥٩٠ : : (إِنَّا كُنَّا لَكُمْ
تَبَعاً) ـ ٤٧ ـ (تَبَعاً) مصدر في موضع خبر «كان» ، ولذلك لم يجمع.
١٩٢٤ ـ قوله
الصفحه ٤٢ : فوزنه : للمفتعين.
(٢) في (ظ) «أصله يقومون ، ثم ألقيت».
(٣) أي حذفت نطقا.
(٤) زيادة من أمالي ابن
الصفحه ٧٥ : ، كما أنّ نعت
المبهم لا يستغنى عنه ، فكذلك حاله. وقال ابن كيسان : (أَنْتُمْ) مبتدأ ، و (تَقْتُلُونَ
الصفحه ٨٧ : ، وفيه بعد ،
__________________
(١) انظر : إملاء ما من به الرحمن ١ / ٤٠.
(٢) قرأ ابن عامر بالألف
الصفحه ١٠٨ : وابن كثير والكسائي وعاصم في رواية أبي بكر. وكذلك
هي في قراءة عبد الله بن مسعود. وقرأ بالنصب أبو عمرو