الصفحه ٥٩٥ : ، إذا
زاد ، ومنه «الرّبا» في الدّين المحرّم (١). وقرأ أبو جعفر (٢) : «وربأت» بالهمز ، من الرّبيئة ، وهو
الصفحه ٦٢٥ : (الْمَلائِكَةُ).
٢٠٥٦ ـ قوله
تعالى : (فَلَنْ يَغْفِرَ
اللهُ لَهُمْ) ـ ٣٤ ـ خبر «إنّ» ، ودخلت الفاء في الخبر
الصفحه ٦٥٠ : قولهم في الجمع : أمواه ومياه ، وفي التصغير : «مويه» فردّه
التصغير والجمع إلى أصله.
٢١٤١ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٦٧٤ : رِكابٍ) ـ ٦ ـ يجوز في الكلام «ولا ركابا» بالنصب تعطفه على
موضع (من خیل)
(١) ؛ لأن (مِنْ) زائدة
الصفحه ٦٧٨ : ء (٢) ، بلفظ الواحد يدل على الجمع ، كقوله تعالى : (إِنَّنِي بَراءٌ
مِمَّا تَعْبُدُونَ)(٣). و «براء» في الأصل
الصفحه ٦٩٩ :
أيكم المفتون]. وقيل
: المفتون بمعنى الفتون ، والتقدير : في أيكم الفتون. أي : الجنون. وكتبت «أيكم
الصفحه ٧١٢ : ، وأصله
: ديوار ، ثم أدغمت الواو في الياء[مثل : ميّت الذي أصله : «ميوت» ، ثم أدغموا
الثاني في الأول
الصفحه ٧٢٨ : إلاّ بالقمر ، والقمر مذكّر ، غلّب المذكّر على الأصل ، في تأخير
الفعل بعدهما (١).
وقال المبرد : لما كان
الصفحه ٧٣٨ : تطع هذا الضرب. وقال الفراء (٢)
: «أو» في هذا بمنزلة[«لا»] ، أي لا تطع من أثم ولا من كفر ، وهو بمعنى
الصفحه ٧٧٤ :
مشكل إعراب سورة
«والشمس»
٢٥٣٦ ـ قوله تعالى : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
زَكّٰاهٰا)
ـ ٩ ـ في «زكّى
الصفحه ٧٨٨ : الواو عند حركة النون ؛ لأنّ الحركة
عارضة لا يعتدّ بها ؛ ومثله : (قُمِ اللَّيْلَ)
(١) ، وهو كثير في
الصفحه ٨٠٠ : (٢)
تفسيره.
٢٥٩٨ ـ قوله تعالى : (اَلَّذِي جَمَعَ)
ـ ٢ ـ «الَّذِي» في موضع رفع على إضمار مبتدأ ، أي : هو
الصفحه ٨٠٨ : » ، ويجوز حذفه ؛ لأنّه هو
المنادى في المعنى. ولا يجوز عند أكثر النحويين نصبه ، كما جاز : يا زيد الظريف
الصفحه ٩٢ : (الْمَيْتَةَ) وما بعدها على خبر «إنّ».
٢٠٠ ـ قوله
تعالى : (غَيْرَ باغٍ) ١٧٣ ـ نصب على الحال من المضمر في
الصفحه ١٠٢ : كان عليها ، فلا سبيل للنصب في هذا المعنى. ولو نصبت لانقلب المعنى ، وصرت
تخبر عن فعلين قد مضيا وذهبا