الصفحه ٤١٧ :
ما قبلها ، وأبدل من التاء دال ، لتكون في الجهر كالدال التي بعدها ، والزاي
التي قبلها ، وكانت
الصفحه ٤١٨ :
(أَنَا)
مبتدأ ، و (أَقَلَّ)
الخبر ، والجملة في موضع المفعول الثاني ل «ترى».
١٣٦٥ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٤٢٠ :
على الابتداء ، و (أَهْلَكْناهُمْ) الخبر. وإن شئت كانت (تِلْكَ) في موضع نصب بإضمار فعل تفسيره
الصفحه ٤٢٦ :
موضعها ؛ كما تقول : داري تحت دارك ، أي أسفل من دارك ، وبلدي تحت بلدك ، أي
أسفل منه ، وكما قال في
الصفحه ٤٤٢ :
سحر. ويجوز في الكلام نصب (كَيْدُ) ب (صَنَعُوا) ، ولا تضمر في (صَنَعُوا) هاء ، على أن تجعل «ما
الصفحه ٤٤٥ :
أنت الله الموعد الذي قدّر أن ستأتيه (١).
١٤٥٤ ـ قوله
تعالى : (كَذلِكَ نَقُصُ) ـ ٩٩ ـ الكاف في
الصفحه ٤٤٧ : ) في موضع خفض بإضافة «البينة» إليها. وأجاز الكسائيّ
تنوين (بَيِّنَةُ) فتكون [«ما»]
بدلا من (بَيِّنَةُ
الصفحه ٤٤٨ :
النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا) ـ ٣ ـ (الَّذِينَ) بدل من المضمر المرفوع في (أَسَرُّوا) ، والضمير يعود على
الصفحه ٤٨١ : قالوا في كتف : كتف ، [وفي
فخذ : فخذ](٢). ومن كسرها فعلى الأصل ؛ لأنّ الياء التي بعد القاف
حذفت للجزم
الصفحه ٤٨٩ : قياس يسعده في ذلك ؛ ولو جاز هذا لجاز في جمع «سرحان» (٣) سراحيّ ، وذلك لا يقال.
١٥٩٣ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٤٩٠ : المضمر في (بِهِ) لم يجز ؛ لأنّ المسئول عنه ، وهو (الرَّحْمنُ) ، خبير أبدا ؛ والحال أكثر أمرها أنّها لما
الصفحه ٥٠٣ : . ويجوز الرفع في (خاوِيَةً) في الكلام ، من خمسة أوجه :
الأول : أن
تكون «بيوتهم» بدلا من «تلك» ، و «خاوية
الصفحه ٥٠٥ : ، واللام فيه زائدة ، لا تتعلّق بشيء ، [وفيه
اختلاف](٣).
١٦٤٣ ـ قوله
تعالى : (تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ
النَّاسَ
الصفحه ٥٤٤ :
بين الهمزة والألف في التخفيف ، وهذا أتى على البدل من الهمزة ، ولا يقاس
عليه ، والهمز هو الأصل
الصفحه ٥٩٣ : ء ، و (لِلسَّائِلِينَ) الخبر ، بمعنى : مستويات لمن سأل فقال : في كم خلقت؟ وقيل
: لمن سأل ؛ لجميع الخلق ؛ لأنّهم يسألون