الصفحه ٣١٥ :
١٠٦١ ـ وقوله
تعالى : (يَبْغُونَكُمُ
الْفِتْنَةَ) ـ ٤٧ ـ في موضع الحال من المضمر
الصفحه ٣٧٧ :
١٢٢١ ـ قوله
تعالى : (جُفاءً) ـ ١٧ ـ نصب على الحال من المضمر في (فَيَذْهَبُ) وهو ضمير «الزبد
الصفحه ٤٣٢ :
الواو في الواو ، فثقل اللفظ بضمتين وواوين متطرفتين ، فأبدلوا من الواو
ياء ، وكسر ما قبلها لتصحّ
الصفحه ٤٥٥ : ، و «ها» للتنبيه. ولا يجوز في (النَّاسُ) عند سيبويه (١) إلا الرفع ، وهو نعت لمفرد (٢) ، لأنه لا بدّ منه
الصفحه ٤٩٣ : ء ، و (آياتُ) الخبر. و (تِلْكَ) إشارة إلى ما نزل من القرآن ، وقيل : بل هي إشارة إلى
هذه الحروف التي في أوائل
الصفحه ٤٩٦ :
ولا يجوز نصبه ب (سَيَعْلَمُ) ، لأنّ الاستفهام لا يعمل فيه ما قبله ، لأنّ له صدر الكلام
الصفحه ٥٣٢ : الفراء (١) : «كم» هي الفاعل ل «يهدي» ، ولا يجوز هذا عند البصريين ؛ لأنّ (كَمْ) لا يعمل فيها ما قبلها
الصفحه ٥٦٣ :
موضع خفض على النعت ل (مَرْقَدِنا) ، فتقف على (هذا) ، وتكون (ما) في موضع رفع خبر ابتداء محذوف
الصفحه ٥٨٤ :
نداء ، ولا حذف في الكلام. [ولا يجوز عند سيبويه (١) حذف حرف النداء من المبهم ؛ وأجازه الكوفيون
الصفحه ٥٨٩ : . ويجوز أن تكون (كانَ) بمعنى حدث ، فلا يحتاج إلى خبر. فتكون (كَيْفَ) ظرفا ملغى لا ضمير فيه. وكذلك
الصفحه ٦٢٧ : لَمْ
تَقْدِرُوا عَلَيْها) ـ ٢١ ـ (أُخْرى) في موضع نصب على العطف على «مغانم» ، وفي الكلام حذف
مضاف
الصفحه ٦٣١ : وأنّها أصل حروف الشرط.
٢٠٨٠ ـ قوله
تعالى : (أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً) ـ ٦ ـ (إِنْ) في موضع نصب لأنه مفعول
الصفحه ٦٧٩ : .
٢٢٤٩ ـ قوله
تعالى : (أَنْ تَقُولُوا ما لا
تَفْعَلُونَ) ـ ٣ ـ (أَنْ) في موضع رفع على الابتداء ، وما
الصفحه ٧٠٢ : «مٰا» ، و «مٰا»
وخبرها خبر عن «الحاقة» الأولى. وجاز أن تكون الجملة خبرا عنها ، ولا ضمير في
الجملة يعود
الصفحه ٧١٥ : «عَدَداً»
، والجملة في موضع نصب ب «سيعلمون». فإن جعلت «مَنْ» بمعنى الذي كانت في موضع نصب
بالفعل ، وترفع