الصفحه ٧٩٣ :
مشكل إعراب سورة
«والعاديات»
٢٥٨١ ـ قوله تعالى : (وَالْعٰادِيٰاتِ ضَبْحاً)
ـ ١ ـ مصدر في موضع
الصفحه ٧٩٥ : ـ ٢ ـ وَمٰا
أَدْرٰاكَ مَا الْقٰارِعَةُ)
ـ ٣ ـ [قد تقدّم الكلام فيها ، وفيما كان مثلها ، مثل : وَمٰا
أَدْرٰاكَ
الصفحه ٨٠١ :
أن يكون فعلا ماضيا
معناه التشديد ، على إظهار (١)
التضعيف ؛ لأن إظهار التضعيف في مثل هذا ، لا يجوز
الصفحه ١٤ :
نسخة المكتبة الأحمدية. وقد اعتراها نقص في عدد من الفقر ، واختصار لبعضها
الآخر ، ومن ذلك ما حصل
الصفحه ٢٩ : ».
وإنما عملت الباء وأخواتها الخفض ؛ لأنها لا معنى لها إلا في الأسماء ، فعملت
الإعراب الذي لا يكون إلا في
الصفحه ٣٣ : ء ، فكأنها بمنزلة شرف (٢) ، فلا يجوز همزها ، ويحتمل أن يكون معناها قطعة من القرآن ، من قولهم : أسأرت
في الإنا
الصفحه ٤٥ :
الميم مع كثرة الاستعمال. وأصل «الناس» عند سيبويه (١) «الأناس» ثم حذفت الهمزة كحذفها في «إلاه
الصفحه ٩٤ : على الله ـ جلّ ذكره ـ أي
وآتى المال على حبّ الله ، وعاد الضمير على «الله» لتقدّم ذكره في قوله (مَنْ
الصفحه ١٢٢ : » ، و (رَجُلَيْنِ) خبرها. وقيل : التقدير : فرجل وامرأتان يشهدون. وهذا
الخبر المحذوف هو العامل في (أَنْ تَضِلَّ
الصفحه ١٧٩ : . ويكون (يُحَرِّفُونَ) نعتا للابتداء المحذوف ، فتقف على (نَصِيراً) في هذا القول. وقيل : (مِنَ) متعلقة
الصفحه ٢٠٧ :
بِالْعَيْنِ) ـ ٤٥ ـ وما بعده من الأسماء ، من نصبه (٢) عطفه على ما عملت فيه (أَنَّ) ، وهو (النَّفْسَ
الصفحه ٢٥٤ : ء والميم في (يَحْشُرُهُمْ)(١).
٨٥٢ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا ما شاءَ اللهُ) ـ ١٢٨ ـ (ما) في موضع نصب على
الصفحه ٢٨٢ : ـ (إِنْ) في موضع نصب على الاستثناء المنقطع. وقيل : تقدير (إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ :) إلا بمشيئة الله
الصفحه ٣٠٠ :
١٠١٤ ـ قوله
تعالى : (أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ
اللهُ) ـ ٣٤ ـ «أن» في موضع نصب تقديره : من أن لا يعذبهم
الصفحه ٣٠٩ : لا تقتلونهم ، وقيل
التقدير : كيف يكون لهم عهد ، [مع إضمار الغدر في عهدهم ؛ لأنه على طريق الإنكار
أن