الصفحه ٥٢١ :
مشكل إعراب سورة
«الروم»
١٦٨٩ ـ قوله
تعالى : (فِي بِضْعِ سِنِينَ) ـ ٤ ـ الأصل في «سنة» ألّا
الصفحه ٥٣٦ : ،
فصارت : هلمم ، فألقيت حركة الميم الأولى على اللام ، وأدغمت في التي بعدها ، فصارت
: «هلمّ» ، كما ترى
الصفحه ٥٦٢ :
اختلسها لأنّها ليست بأصل للخاء. وكذلك من قرأ بإخفاء حركة الخاء ، أخفاها
لأنّها ليست بأصل في الخا
الصفحه ٥٨٠ : يكون عوضا من الاسم. وأجاز
الفراء نصب (الْأَبْوابُ) ب (مُفَتَّحَةً) ، ويضمر في (مُفَتَّحَةً) ضمير
الصفحه ٦٢٢ : على المصدر ، أي : فاضربوا الرقاب ضربا. وليس
المصدر في هذا بموصول ، فلا ينكر منكر تقديم (الرِّقابِ
الصفحه ٦٢٤ :
٢٠٥١ ـ قوله
تعالى : (مِنْ خَمْرٍ) ـ ١٥ ـ في موضع رفع نعت ل (أَنْهارٌ) ؛ وكذلك : (مِنْ عَسَلٍ
الصفحه ٦٢٨ :
[وقوله] : (لَمْ تَعْلَمُوهُمْ) في موضع رفع على النعت ل «رجال» و «نساء» ، وجواب (لَوْ لا) محذوف
الصفحه ٦٥٢ :
٢١٥٤ ـ قوله
تعالى : (نِعْمَةً مِنْ
عِنْدِنا) ـ ٣٥ ـ (نِعْمَةً) مفعول من أجله. ويجوز في الكلام
الصفحه ٦٦٨ :
(بُشْراكُمُ) ؛ وكون (١)
(جَنَّاتٌ) حالا لا معنى له ؛ إذ ليس فيها معنى فعل. وأجاز (٢) أن تكون
الصفحه ٦٧٧ : ) ـ ١ ـ (تُلْقُونَ) في موضع نصب على النعت (١) ل (أَوْلِياءَ).
٢٢٣٧ ـ قوله
تعالى : (يُخْرِجُونَ
الرَّسُولَ) ـ ١ ـ في
الصفحه ٦٩٥ :
٢٢٩٧ ـ قوله تعالى : (أَلاٰ يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ)
ـ ١٤ ـ «مَنْ» في موضع رفع ب «يَعْلَمُ
الصفحه ٧٢٣ :
٢٣٩٤ ـ قوله تعالى : (وَمٰا أَدْرٰاكَ مٰا
سَقَرُ)
ـ ٢٧ ـ قد تقدّم القول فيه ؛ لأنه مثل : وَمٰا
الصفحه ٧٢٤ : واحدا كانت في موضع نصب ب «أَرٰادَ»
، وإن جعلت «ذٰا» بمعنى الذي كانت «مٰا» استفهاما اسما تاما ، رفعا
الصفحه ٧٢٦ : » زائدة ، لأنّها في حكم المتوسّطة ، لأنّ القرآن كلّه نزل مرة واحدة إلى
سماء الدنيا ، ثم نزل على النبي
الصفحه ٧٣٤ : ء لالتقاء
الساكنين ، فبقيت السين مكسورة في اللفظ ، فدل جمعه على أنه يجمع كسائر الجموع ، والجموع
كلها منصرفة