الصفحه ١٨٨ :
٦٠٦ ـ قوله
تعالى : (لا يَسْتَطِيعُونَ) ـ ٩٨ ـ في موضع نصب على الحال من (الْمُسْتَضْعَفِينَ
الصفحه ٢٠١ : ءَ) ـ ٨ ـ حال من المضمر في (قَوَّامِينَ). ويجوز أن يكون خبرا ثانيا ل «كان». وقيل : هو نعت ل (قَوَّامِينَ).
٦٧٣
الصفحه ٢٠٢ :
به أن يكون بعد (أَخَذْنا) وقبل الميثاق ؛ لأنّهما مفعولان ل (أَخَذْنا) ، فليس لأحدهما مزيّة في
الصفحه ٢٠٦ : (يُحَرِّفُونَ) حالا من المضمر في (سَمَّاعُونَ) ، وتكون هي الحال المقدرة ، أي يسمعون الكذب (١) مقدّرين التحريف
الصفحه ٢٠٩ :
٧٠٢ ـ قوله
تعالى : (وَأَنِ احْكُمْ) ـ ٤٩ ـ (أَنِ) في موضع نصب عطف على «الكتاب».
٧٠٣ ـ قوله
الصفحه ٢٧١ :
لأنه تعالى سمّى الشيء باسم ما اندرج عنه]. وقد قيل في (لِباسُ التَّقْوى) في قراءة من رفع : إنه
الصفحه ٢٩١ :
يُمَسِّكُونَ.)
٩٨٢ ـ قوله
تعالى : (كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ) ـ ١٧١ ـ الجملة في موضع نصب على الحال من (الْجَبَلَ
الصفحه ٢٩٧ : ) : «إِذْ» في موضع نصب بفعل مضمر تقديره : (٢) [و] اذكر يا محمد إذ يعدكم. وروي عن عاصم (٣) أنّه قرأ (بِأَلْفٍ
الصفحه ٣٣٢ :
و «نبّأ» و «أنبأ» في التعدية (١) سواء (٢).
١١٠٨ ـ قوله
تعالى : (وَما تَتْلُوا مِنْهُ
مِنْ
الصفحه ٣٦٩ :
[معنى](١)
(تَزْرَعُونَ) يدل على تدأبون. قال أبو حاتم (٢) : من فتح الهمزة في «دأبا» ، وهي قرا
الصفحه ٣٨١ : ، هذه صفته.
١٢٣٦ ـ قوله
تعالى : (فِي يَوْمٍ عاصِفٍ) ـ ١٨ ـ أي عاصف ريحه ، كما تقول : مررت برجل قائم
الصفحه ٤٠٠ : يعمل إلا في الشعر.
١٢٩٢ ـ قوله
تعالى : (بَعْدَ تَوْكِيدِها) ـ ٩١ ـ هذه الواو في التوكيد هي الأصل
الصفحه ٤٠٥ :
«وكيلا». وقيل : هي منصوبة على إضمار : أعني [ذرية من حملنا مع نوح](١). ويجوز رفع (ذُرِّيَّةَ) في
الصفحه ٤٥٣ : الثاني نحو : تتغافر الذنوب ، وتتناتج الدوابّ.
والنونان في (نُنْجِي) قد اختلفت حركتهما ، فلا يجوز حذف
الصفحه ٤٨٨ :
١٥٨٦ ـ وقوله
تعالى : (وَقَوْمَ نُوحٍ) ـ ٣٧ ـ عطف على المضمر في «دمرناهم» (١). وقيل : انتصب على