الصفحه ٦٩٦ :
٢٣٠١ ـ قوله تعالى : (وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ)
ـ ٢٣ ـ إنّما وحّد «السَّمْعَ» لأنّه في الأصل مصدر
الصفحه ٧٠٩ : قطعته مما قبله.
٢٣٣٨ ـ قوله تعالى : (هَلُوعاً)
ـ ١٩ ـ حال من المضمر في «خُلِقَ» وهي الحال المقدّرة
الصفحه ٧٦٩ : في الآخرة.
٢٥٢١ ـ قوله تعالى : (عٰامِلَةٌ)
ـ ٣ ـ رفع على إضمار «هي» ؛ وذلك في الدنيا ، فتقف على هذا
الصفحه ٧٨٦ :
مشكل إعراب سورة
«القدر»
٢٥٦٢ ـ قوله تعالى : (إِنّٰا أَنْزَلْنٰاهُ فِي لَيْلَةِ
الْقَدْرِ
الصفحه ٨٠٣ : ، والعامل فيه «فعل» ، ولا يعمل فيه «ألم تر» ؛ لأن
فيه معنى الاستفهام [الذي له صدر الكلام] (١)
، ولا يعمل فيه
الصفحه ٦٩ : ل «كان» ، وإن شئت جعلته نعتا ل (قِرَدَةً) ، وإن شئت حالا من المضمر في (كُونُوا).
١١٥ ـ والهاء
في [قوله
الصفحه ٧٦ : المفعول الذي لم يسمّ فاعله ، يعود على الإخراج. وإن
شئت رفعت «محرّما» بالابتداء ولا ضمير فيه
الصفحه ٨٠ :
إما مضمرا أو مظهرا ؛ لأنّ (١) فيها معنى الشرط ، والشرط بالفعل أولى. وكذلك قوله : (وَإِنْ أَحَدٌ
الصفحه ٨٤ :
(الَّذِينَ) مبتدأ ، وخبره (أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ
بِهِ) ، و «يتلون» حال من «الكتاب» أو من المضمر في
الصفحه ١٢٧ : عَلَيْكَ
الْكِتابَ) ـ ٣ ـ و (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) ابتداء وخبر في موضع الحال من (اللهُ). وقيل : من المضمر
الصفحه ١٣٢ : قولك : سلب زيد ثوبه. ويجوز أن
تكون (إِنَّ) في موضع خفض بدلا من «القسط» ، بدل الشيء من الشيء ، وهو
هو
الصفحه ١٥٧ :
من قرأ (قاتَلَ) ، الأمر واحد. و (كَأَيِّنْ) بمعنى «كم» ، وليس في الكاف معنى تشبيه في هذا ، وهو
الصفحه ١٨٠ : «قليل» على البدل من
المضمر في (يُؤْمِنُونَ) ، فإن جعلته مستثنى من «لعنهم» لم يحسن ؛ لأنّ من كفر ملعون
الصفحه ١٨٢ :
لكنّه كذلك بالألف في مصاحف أهل الشام (١).
٥٧٢ ـ قوله
تعالى : (تَثْبِيتاً) ـ ٦٦ ـ نصب على
الصفحه ١٨٥ : في الثانية.
٥٨٩ ـ [قوله
تعالى : (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ) ـ ٨٧ ـ (اللهُ) مبتدأ ، و (لا إِلهَ